حثت إدارة الأوقاف الجعفرية إدارات المآتم والحسينيات على اقتصار مواكب العزاء في إحياء ذكرى وفاة الإمام علي (ع) داخل المآتم والحسينيات وبصفة استثنائية لهذه المناسبة لهذا العام فقط مع مراعاة الإجراءات والتعليمات التي تم الإعلان عنها لدور العبادة والتي تكفل ممارسة المواطنين لشعائرهم بأقصى درجات الأمن والطمأنينة أسوة بالمناسبات الأخرى التي تقام داخل المآتم. لافتة إلى أن ذلك يإتي في إطار الإجراءات الاحتياطية واستشعاراً بالمسئولية ولتحقيق أقصى درجات السلامة للمشاركين في إحياء الشعائر الدينية.
وأكدت إدارة الأوقاف الجعفرية، في بيان صادر عنها أمس (الأربعاء)، أن «مملكة البحرين تميزت منذ القدم بأجواء الحريات الدينية وقد اعتاد أبناء البحرين على إحياء الشعائر الدينية ومناسبات النبي الأكرم (ص) وأهل بيته (ع) في أجواء من الأمن والأمان والحرية والتسامح، والأوقاف الجعفرية حرصت على بذل أقصى الجهود التي تكفل للمواطنين استمرار ممارسة شعائرهم على نحو اعتيادي طبقاً للتقاليد والعادات المرعية، إلا أنّ التطورات الأخيرة في عدد من الدول الشقيقة المجاورة تحتم على الجميع اتخاذ تدابير احترازية وبصفة استثنائية لحماية المشاركين».
وأشادت إدارة الأوقاف الجعفرية بتوجيهات عاهل البلاد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ورئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة وولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة لوزارات الدولة ومؤسساتها بتوفير أقصى درجات الحماية لدور العبادة على مدار العام، وكذلك الجهود التي تبذلها وزارة الداخلية ووزارات الدولة والجهات الرسمية والأهلية لتحقيق سلامة المواطنين.
واختتمت إدارة الأوقاف الجعفرية بيانها بضرورة استمرار الشعائر التي كفلها دستور مملكة البحرين طبقاً للتقاليد والعادات المرعية في ظل عهد جلالة الملك المفدى، بما يؤكد أنّ مملكة البحرين لا تألو جهداً في سبيل حماية وسهيل جميع الإجراءات المتصلة بالمناسبات الدينية بما يساهم في ترسيخ قيم التضامن والتآخي والمحبة بين أبناء البحرين جميعاً.
العدد 4681 - الأربعاء 01 يوليو 2015م الموافق 14 رمضان 1436هـ
يللا مناك
داعش لو غيرها ما يمنعون المواكب
ما عليكم منهم مجرد تخويف
و في ناس صار لهم من سنين يبون العزاء داخل الماتم لكن هيهات هيهات إلا الحسين و اهل البيت
وجهة نظر
بدل ما تمنعون المواكب من الخروج. تتعاون الاوقاف مع وزارة الداخلية بايجاد نقاط تفتيش وابعاد السيارات الواقفة عن مسار الموكب وعدد من رجال شرطة المجتمع ترافق الموكب للتامين. هذا العدل
نحن لا نهاب الموت
المعزيين يجب عليهم التجمهر والعزاء كما يفعلون كل عام ولا يتوقف هذا العزاء أبدا ابدا فهذا العزاء للرسول ولأهل البيت وهو من معتقداتنا ولا تخرجون بفتاوي ومناشدات وحث كي نتوقف عن الخروج في المواكب الحسينية فهذا لن يحدث أبدا
انت قاعد تكتب ترى.
الافعال طبعا مو اهم الاقوال بس .
يحلم
حامض ع بوزكم
هيهات منا الذلة
لو قطعوا أرجلنا واليدين نأتيك زحفا سيدي يا حسين.
!!
مو بس ليله بنطلع 3 اوكي ؟؟
تحلمون تمشون هراهركم علينا
العزا بيطلع وبنروح المواكب والله هو الحافظ لا الأوقاف ولا غيرها ( هذا اللي ناقص ) سلطتكم على ادارتكم مو على الناس .
بل شهادة أمير الموحدين
ليست ذكرى وفاة بل شهادة أمير الموحدين
لا تساهموا في تحقيق هدف من أهداف داعش
إن اقتصار المواكب داخل المآتم أحد أهداف داعش قريبة المنال ، وهل المصلين في القديح والدمام والكويت كانوا في الشوارع؟ أم كانوا داخل بيوت الله ؟.
باختصار فكرة اقتصار المواكب داخل المآتم فكرة داعشية لا يمكن الاستسلام لها.
بدل ما تطلبوا من الضحية التنازل اعملوا على غلق أبواب ونوافذ هذا الفكر الإرهابي ونسقوا مع الجهات الأمنية ومن يهمه أمن هذا البلد من أجل اجتثاث هذا الفكر والمروجين له، وأعتقد بعض رؤوس الداعمين لهذا الفكر معروفة لدى السلطة قبل المواطنين.
هذي الموتة الممدوحة
سياسة صهيو امريكا لا تنطلي علينا هذا اولا
ثانيا نحن نتمنى و بكل فخر واعتزاز و قوة هذه الشهادة و نعلن وبفصيح اللسان للموت للموت ما نتخلى لحظة عن مواكبنا خلهم يجون ويفجرون و اذا يبغون احنا نجيهم عادي ثالثا يا اوقاف سنين ساكتين عن تقتيلنا و امام مرئاكم و لم ولن يسمع لكم حس و الان تعلون اصواتكم النكرة
على كيفكم
توليتون على مساجدنا ومواتمنا بس ما تقدرون تتولون على عقيدتنا والبلد بلدنا واذا كان في خطر علينا هذي مسؤليتكم انتم والداخلية في تنسيق الحماية وليس ان تقلل من حرياتنا الدينية
هلا هلا
عشم ابليس بالجنه
كلا
بل سنخرج بالمواكب وباعداد اكبر واكبر
عجيب
هذي البداية وبعدين ممنوع العزاء يطلع بره وخلكم على طول في المآتم
يا اوقاف بنطلع عزاء في الشارع واللي بصير خله يصير الكل يتمنى الشهاده
إدارة الأوقاف الجعفرية لا تمثلني!
لم يطلب أحد رأيكم يا إدارة الأوقاف وسنخرج بإذن الله.
توجه عاقل
الحمد لله إن ديرتنا تكفل إقامة الشعائر لجميع الأديان والمذاهب ، وخصوصاً لما ذكر ، وإن إقتصار العزاء بالمأتم بسبب الحالة الإستثنائية هو من الحكمة، وذلك لتسهيل عملية الاحتياطات اللازمة في المآتم ولسلامة الجميع ان شاء الله ، ولا حاجة للتزمت الغير الحكيم لأن الأئمة عليهم السلام علمونا بأن الإسلام لا إفراط ولا تفريط ، وأن لا نقدم المستحب على الواجب أبداً، وإن سلامة المعزين المؤمنيين أهم من المستحب من إقامة الشعائر خارج المآتم.
شلون يعني
داعش لو غيرها عندما يخططون لتفجير ممكن انهم يستهدفون المعزين في اي مكان داخل او خارج المأتم الله يكفينا شرهم
أبو علاء
قالتها السيدة الحوراء زينب عليها السلام قبل 1400 عام "والله لن تمحوا ذكرنا ولن تميت وحينا ".
لو ساكتين احسن
الله يهديكم يا ادارة الاوقاف بتعدلونها طبعتوها ، لو سكتون احسن الناس ابروحها بتسوي العزه في داخل المأتم بس لأنكم تكلمتون العزه بكون بره
سؤال
لو لم تتبع المآتم والجمهور التعليمات. هل وزارة الداخلية ستقوم بالواجب؟
تقوم بالواجب؟؟
واجبها حمايه المواطنين يعني وش فيها لو سوو العزا برا بيضركم شي؟؟ بيعتقلون الاوادم الا راحو العزاء مثلا؟
للعلم
لو كان هناك تفجير في الاماكن المغلقة (داخل المآتم) فسوف يخلف عدد ضحايا اكبر لا سمح الله
«الجعفرية» تحث على اقتصار المواكب داخل المآتم بذكرى وفاة الإمام علي
ليس لكم الحكم علينا ياجعفرية
فهذا الامام علي بن ابي طالب ( ع ) سنخرج ونعزي الامة الاسلامية بوفاتة وفي احلك الظروف
القرار من اجل سيطرت الادارة
أرجو ان لا تتلتزم المواطنيين في
التزام الادارة في قراراها
قف للأوقاف
أن هذه الخطوة كانت مرسومه قبل عشرات السنين لوقف خروج المواكب في الشوارع في البحرين
والمثل يقول : مصائب قوم عند قوم فؤاد