قال وزير شئون الإعلام عيسى عبدالرحمن الحمادي اليوم الجمعة (26 يونيو/ حزيران 2015) تعليقاً على التفجير الإرهابي بمسجد الإمام الصادق (ع) في منطقة الصابور بالكويت، إنه "عمل جبان آخر ليس له من الإسلام دين التسامح والإنسانية من صلة".
المفروض توقفون الى الاشخاص الي حاط علم داعش على سيارته وتعتقلونهم اكاهم امحذفين في المحرق والرفاع وخلوا كلمتكم وحده مب تاركينهم في الشوارع يتسببون ابخلق الله
نقول للدواعش ومن خلفهم ما قاله ائمة أهل البيت سلام الله عليهم القتل لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة ولن تنالو من عزمتنا ووحدتنا وسلميتنا ودعوتنا للوحدة والتوحد تحت راية الاسلام السمح
من الدالوة إلى القديح إلى الدمام إلى الكويت ويستمر مسلسل الإرهابي التكفيري الداعشي..الخزي و العار لداعمي الإرهاب في اي دين استباحت دماء المصلين لربهم في يوم جمعه وفي شهر فضيل
اقرأ ايضاً
الأزهر يندد بالهجمات الإرهابية في تونس والكويت وفرنسا
السنة و الشيعة إخوان
الله يرحمهم
السنة والشيعة اخوان
المفروض توقفون الى الاشخاص الي حاط علم داعش على سيارته وتعتقلونهم اكاهم امحذفين في المحرق والرفاع وخلوا كلمتكم وحده مب تاركينهم في الشوارع يتسببون ابخلق الله
اخوان سنه وشيعه
لن تنال منا هذه الاعمال الاجرميه القذره سنضل متحدين ورافعين راية لااله اله الله محمد رسول الله
الحل يكمن في سبب المشكلة و ليس اعراضها
التفجير اللي في تونس كان في فندق و اللي في فرنسا كان في مصنع ...الحل هو غلق جميع ابواق الفتنة و معاقبتهم
الكلام ما يكفي
كلام بدون فعل والدواعش تسرح وتمرح في البلد معززين ولا خوف ولا شي
عمل قذر
حسبي الله ونعم الوكيل الله يشفي الجرحى ويصبر اهل الشهداء والله ينتقم من نثر السموم
ضمير سني
هذا عمل ارهابي خسيس وقمت الإجرام يستهدف الاخوه...رحم الله الشهداء في هذا الشهر الفضيل
حسبنا الله ونعم الوكيل وكفى
نقول للدواعش ومن خلفهم ما قاله ائمة أهل البيت سلام الله عليهم القتل لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة ولن تنالو من عزمتنا ووحدتنا وسلميتنا ودعوتنا للوحدة والتوحد تحت راية الاسلام السمح
استباح دماء المسلمين
من الدالوة إلى القديح إلى الدمام إلى الكويت ويستمر مسلسل الإرهابي التكفيري الداعشي..الخزي و العار لداعمي الإرهاب في اي دين استباحت دماء المصلين لربهم في يوم جمعه وفي شهر فضيل