قررت المحكمة الكبرى الجنائية الثالثة، برئاسة القاضي إبراهيم الزايد، وعضوية القاضيين وجيه الشاعر وبدر العبدالله، وأمانة سر يوسف بوحردان، عرض متهم (مدرس تحفيظ وتجويد القرآن الكريم) على الطب النفسي بواقعة الاعتداء على عرض طفلة، وذلك لجلسة 4 أغسطس/ اب 2015.
ووجهت النيابة العامة له أنه في غضون العام 2015 اعتدى على عرض المجني عليها التي لم تتم الرابعة عشرة بغير رضاها حال كونه أحد المتولين تربيتها؛ بأن حسر عنها ملابسها السفلية وتكشف على عورتها وقام بتلمس مواضع العفة من جسدها وتقبيل فمها.
وتعود تفاصيل القضية الى أن المتهم بنغالي (40 عاماً، مدرس تحفيظ وتجويد القرآن الكريم) استغل الثقة التي منحتها إياه إحدى العوائل من أجل تدريس ابنيها لحفظ القرآن الكريم، إلا أنه لم يتّعظ حتى من آيات الله المحكمات، واعتدى على عرض طفلة لم تكمل الرابعة عشرة.
وكان المتهم منذ 6 أعوام يقوم بتدريس ولد وبنت إحدى الأسر، بعد أن اتفق معه رب الأسرة (رجل أعمال)، وبتاريخ 31 مارس/ آذار 2015، أبلغ الابن والده أن المتهم قام بالتقاط صورة شخصية له، بالإضافة إلى تصويره فيديو من الخلف، فقام بأخذ هاتفه ليمسح تلك الصورة وذلك الفيديو، إلا أنه تفاجأ بوجود فيديو يخص شقيقته كانت تظهر فيه وهي عارية من الملابس، وعند حضور المتهم في اليوم التالي كالعادة لتحفيظهما القرآن قام الوالد بتفحص هاتفه بنفسه وتأكد فعلاً من وجود الفيديو.
وأفصحت الابنة عن أن المتهم قبل نحو 4 أشهر طلب منها إنزال بنطالها، وقام بمشاهدة مناطق عفتها، وفي كل مرة كان يحضر فيها لتحفيظها القرآن يقوم بتقبيلها في فمها وأماكن أخرى من جسدها.
وكان الوالد قد شاهد المتهم بنفسه يقوم بوضع المجني عليها (ابنته) على رجله ويقبلها على خدها، إلا أنه كان يعتقد أنه رجل محترم ورب أسرة ولن يفعل مثل هذه الأعمال، ولم يعر ذلك الأمر اهتماماً.
كما قالت الطفلة إن المتهم كان يقوم بتقبيلها على خدها وفمها ويتحرش بها باستمرار، وأثناء تواجدها بذلك اليوم في غرفة والدتها ليقوم بتحفيظها القرآن الكريم، أمرها المتهم بالاستلقاء على السرير، وهناك نزع عنها ملابسها السفلية وقام بتصوير أماكن العفة، كما طلب منها عدم إبلاغ والديها بالأمر، إلا أنها أبلغت والدتها عدة مرات عدم رغبتها بمواصلة حفظ القرآن الكريم مع المتهم، لكن والدتها رفضت الاستماع إليها. وقدم والد المجني عليها بلاغاً إلى السلطات الأمنية.
وفي محاضر التحقيق، قال المتهم إنه اتفق مع والد المجني عليها على تحفيظ القرآن الكريم لابنيه مقابل 30 ديناراً شهرياً، حيث كان يحضر لشقة العائلة في الساعة 8:30 مساءً ويستمر حتى 9:30، وبيوم الواقعة وأثناء تدريسها قام بتصوير أماكن العفة لنحو دقيقتين، فضلاً عن أنه لم يحذف الفيديو، ليتمكن من مشاهدته قبل النوم، مؤكداً عدم نشره ذلك الفيديو لأي شخص، وبفحص هاتفه النقال وجدت فيه أفلام جنسية وأغانٍ، فيما ادعى المتهم أنها لا تخصه، لأن الهاتف مستعمل اشتراه من أحد محلات بيع الهواتف، وكانت تلك الفيديوهات فيه، كما أنه لا يعلم سبب تصويره الفيديو، وأن ما حصل مجرد فكرة خطرت له بتصويرها عارية فصورها.
العدد 4675 - الخميس 25 يونيو 2015م الموافق 08 رمضان 1436هـ
لهالدرجه الناس اغبياء
مو لهالدرجه ما احد يبي يتحمل مسؤوليه البنت ما تبي تتعلم عنده على الاقل اسالوها ليش هذين اولادكم مو لعبه هذا دليل عن ان ما في تواصل بين الاهل واولادهم والبنت بالغه يعني اكيد تقدرون تحصلون بنات يعلمونها
هذه الجريمة
ينطبق عليها المثل (قبض الفار شحمة) ...فضلا عن الإهمال الشديد للوالدين وخصوصا الأب الذي شاهد الأفعال المنافية للأديان والأخلاق والأعراف والعادات وكذلك الأم التي لم تحاول التواصل مع إبنتها عند رفضها التعلم مع هذا الوغد اللعين
ويش هل البلوه
المشكله في العائله الله يهديكم ماحصلتو اله بنغالي
صراحه غباء من الاهل
احد يثق يدخل بنقالي بيته و يقعده وي بنته .اي يدرس قرآن اكو مراكز تدريس القرآن متواجده في كل المناطق.
سود الله ويه
درس ولدك او بنتك بنفسك احسن ليك ... والى مايتعض هذا الى يصير بسبب الاجانب
استغفر الله
أستغفر الله ربي وأتوب إليه، يا ستار العيوب وغافر الذنوب اغفر ذنوبنا واستر عيوبنا.
ديروا بالكم على عيالكم، الثقفة انعدمت هذه الأيام، أنتم مسؤولون عنهم أمام رب العالمين.
وقفوهم إنهم مسؤولون
مو طب نفسي
هاي لازم سجن اقل شي 15 سنة الى موبد
استغفر الله العظييييييم
احد يامن بنته عن ... خلصو الي يعلمون قران الللوم يقع على عاتق الوالدين حراااااااااام حرااااااااام تهملون ابنائكم على غرباء بدون رقابة والله مو مصدقة الخبر الي اقراه ... يعلم قران وفي البحرين وبنت عمرها 14 سنة والله بلد العجائب اتقو الله في ابنائكم فهم امانة في اعناقكم تحاسبون عليها امام الله