نقل المرصد السوري لحقوق الإنسان عن مصادر موثوق بها ان تنظيم داعش قام فجر اليوم الخميس (25 يونيو/ حزيران 2015)، ببيع 42 من السبايا الايزيديات في مدينة الميادين بالريف الشرقي لدير الزور في سورية.
واورد ان التنظيم المتطرف عرض السبايا في احد مقراته بالمدينة، وقام بـ "بيعهن بمبالغ مالية راوحت بين 500 و2000 دولار فيما لا يزال مجهولا مصير الأطفال الذين جلبهم التنظيم بصحبة الأيزيديات المختطفات".
يذكر ان تنظيم داعش كان خطف العديد من الايزيديات خلال الهجوم على منطقة جبل سنجار في شمال العراق الصيف الماضي.
وتابع المصدر نفسه ان "التنظيم الجهادي كان نقل إلى الميادين قبل ايام، ما لا يقل عن 40 سبية يزيدية مع أطفالهن".
وكان تنظيم داعش وزع على عناصره في سوريا خلال آب/اغسطس 2014 نحو 300 فتاة وامرأة ايزيدية، خطفهن في العراق لأنهن "سبايا من غنائم الحرب مع الكفار".
وأكد المرصد "توثيق قيام عناصر التنظيم ببيع تلك المختطفات، لعناصر آخرين مقابل ألف دولار للواحدة"، مشيرا الى 27 حالة على الأقل، من اللواتي تم "بيعهن وتزويجهن".
يذكر ان التنظيم المتطرف لا يعتبر الايزيديين من المسلمين.
عصابات داعش التكفيريه
الخلاصة بأن داعش مشروع تديره مخابرات إقليميه والهدف الأساس منه أمن إسرائيل بعنوان إنشاء خلافة إسلامية لكي ينطلي هذا الأمر على الناس العوام البسطاء على أن هذا الأمر ديني و إسلامي لحشد التعاطف من قبل هؤلاء البسطاء لتقديم الدعم المادي و المعنوي للعصابات التكفيريه
يوم الظالم عند الله أشد من يوم المظلوم
وسبعلم الذين ظلمو اي منقلب ينقلبون والعاقبه للمتقين ان هؤلاء المجرمين قاتلي النفس المحرمه سيأتي لهم يوم عما قريب وسنراهم عبره
ا
عمل ممنهج تقوده امريكا واسرائيل للنيل من الاسلام ولكن الله لهم بالمرصاد
70
لا تنظر لهؤلاء الحثالة ولكن انظر اي فكر يتبعون انه فكر ما يسمونه شيخ الاسلام حتى تعرف المنظر لهكذا فكر .
انها سموم تنثر على البشرية قاتلهم الله اشد القتال..
لعنة الله عليهم
و على إللي يأيدهم ألف لعنة ....
الا لعنة الله على القوم الظالمين
اللهم العنهم لعن عاد وثمود
هاؤلاء قتله ومجرمين وسفلة
في شهر الحرام وشهر العبادة هم يسفكون الدم الحرام في شهر الحرام هم بعيدون كل البعد عن الإسلام والإسلام بريء من هؤلاء الحثالة
سبايا
استغفر الله العظيم في أي قرن احنا اللحين