حوّل تنظيم «داعش» سوق باب الطوب وهو أكبر سوق شعبي وسط الموصل والذي يرتاده الآلاف من الناس يومياً إلى ساحة لتنفيذ أحكام الإعدام بحق معارضيه.
وبحسب لفيف من الباعة الجائلين في هذا السوق الشعبي (باب الطوب) ، فقد أصبح السوق شاهداً على بشاعة وبربرية تنظيم «داعش» حيث يتم تنفيذ أحكام الإعدام بحق معارضي التنظيم ومخالفي تعليماته من مختلف شرائح الشعب فمنهم الضباط والموظفون والمدنيون الذين يدينهم التنظيم ليصبح مصيرهم الإعدام في هذا السوق الذي كان أغلب الأشخاص الذين تم إعدامهم من رواده .
ويقول عبدلله الجبوري صاحب محل في سوق باب الطوب إن» السوق هنا أصبح مجزرة بشرية واعتادت جدرانه على رشات دم الأبرياء الذين يقتلون يومياً برصاصات الأسلحة التابعة للتنظيم أو النحر وهى مشاهد أصبحت شبه يومية فضلا عن قطع الأيادي من الذين يعاقبهم التنظيم».
وبحسب إحصائية لأصحاب المحلات التجارية في سوق باب الطوب، شهد سوق باب الطوب الشعبي نحو 1033 حالة إعدام ونحر لمدنيين ومنتسبين وموظفين وصحافيين ومحامين وغيرهم من الشرائح الأخرى منذ سقوط الموصل بيد تنظيم «داعش» في العاشر من يونيو/ حزيران من العام الماضي.
العدد 4674 - الأربعاء 24 يونيو 2015م الموافق 07 رمضان 1436هـ
....
والله تعبنه من الانقسامات المذهبيه هذا يقول شيعي وهذا يقول سني الى متى الناس بتفكر من المفترض ان آن الاوان ان الناس تفتح هذا البلاء اللي نزل اليوم من ارهاب وقتل فرصه لتوحيد المذاهب ونكون يد وحده ضد داعش وابو داعش عشان نحفظ دين الاسلام
صيروا اوادم
وهدو عنكم سني شيعي متخلفين جهله كلكم عباد ألله
ا
هذه اساليب صدام في ارهاب معارضيه وهذه بقاياه في ثوب جديد اسمه داعش
البعض منهم
وينهم الي في المساجد يلع لع أنهم يقتلون أهل السنة عرفتو من الي يقتل أهل السنة
لا للطائفيه
للعلم أن الدواعش لا دين لهم يقتلون اللي جدامهم يحملون رايات الإسلام وهم مايعرفون بدين الله عيب والله تدخلوا طائفيه بيكم من هالمرض