قال بيان صادر عن السفارة البريطانية، أمس السبت (20 يونيو/ حزيران 2015): «إن الحكومة البريطانية ترحب بإطلاق السراح المبكر من السجن لزعيم المعارضة إبراهيم شريف، وذلك بعد عفو ملكي من عاهل البلاد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة يوم أمس الأول (الجمعة)».
وذكر وزير شئون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا توبياس ألوود، في رسالته إلى البحرينيين بمناسبة شهر رمضان في وقت سابق من هذا الأسبوع، أن رمضان هو شهر السلام والمصالحة، واعتبر أن العفو عن إبراهيم شريف هو «خطوة مرحب بها في عملية بناء الثقة».
ونوه البيان بما تقوم حكومة المملكة المتحدة من إثارة لأهمية الإصلاح والمصالحة مع حكومة البحرين، كما فعل ألوود خلال زيارته الأخيرة، وعقب «نحن نقوم بتوفير الدعم للبحرين من أجل تحسين أوضاع حقوق الإنسان وتعزيز سلطة القانون»، مؤكداً أن «المملكة المتحدة تظل ملتزمة بدعم الإصلاح في البحرين».
العدد 4670 - السبت 20 يونيو 2015م الموافق 03 رمضان 1436هـ
أبو علاء
الرجل دخل السجن مظلوما هو ومن معه من الرموز وقضى أربع سنوات وربع في السجن بعد أن تعرض لأبشع الأنواع التعذيب الجسدي والنفسي فخروجه الآن بعد قضاء هذه المدة لا يعد عفو .....
حبس ظلما وبعون منكم والحين تقولون هالكلام
الحكومة البريطانية ساهمت في ظلم هذا الرجل كما ساهمت في ظلم باقي الشعب وليس لها ان تقول هذا الكلام ونحن نعرف البير وغطاه وبسنا فلوس يا حسين
ايه
زين مو قلقه اشوة ترحب ابطون الجبده
الجعفري
دليل واضح على الانحياز البريطاني
خطوه لبناء الثقه !!!!
من وينه تجي الثقه يعني ؟؟ ماتغير شي أصلا هدو ابراهيم شريف و حكمو على الشيخ علي سلمان وين التطور اللي صار ف الموضوع؟
سراح مبكر.....،،،،،
اربع سنين وسراح مبكر ماهي الجريمة التي استحقت دخوله السجن
الكلام يذهب ضياعا للاسف في هذا الزمن
بحريني أصلي
اي خطوة وأي بناء ثقه وخرابيط ونفاق.الريال كمل حكمه وين المكرمه والخرابيط