أعلنت وزارة الداخلية في بيان تسلمت «الوسط» نسخة منه، عن «وقوع خمس حالات وفاة في صفوف الخارجين عن القانون، إضافة إلى ثماني إصابات، أثناء تنفيذ قوات الشرطة، أمس الثلثاء (23 مايو/أيار2017)، انتشاراً أمنياً واسعاً بقرية الدراز»، مشيرة إلى أنه «جارٍ التحقيق في أسبابها».
وقال البيان «تمكنت قوات الشرطة، صباح أمس من إزالة الحواجز المخالفة التي تم وضعها في الشوارع بهدف إعاقة حركة السيارات والمارة وتعطيل مصالح الناس، حيث تم فتح الشوارع وإعادة الوضع إلى طبيعته، في إطار العمل على حفظ الأمن العام وحماية السلم الأهلي».
وأضاف البيان «كما تمكنت قوات الشرطة من القبض على 286 شخصاً، من المطلوبين والخطرين أمنياً والمحكومين بقضايا إرهابية، وكان عدد كبير ممن تم القبض عليهم، مختبئاً في منزل (الشيخ) عيسى قاسم والكائن بالمنطقة ذاتها، وأثناء تنفيذ العملية الأمنية تعرضت القوة للهجوم بالقنابل اليدوية والأسياخ الحديدية والأسلحة البيضاء والفؤوس من قبل عناصر إرهابية».
وقال البيان إنه «وأثناء قيام قوات الشرطة بتأدية واجباتها بالعملية الأمنية في قرية الدراز، هذا اليوم (أمس)، تفاجأت بمقاومة من قبل عدد من الخارجين عن القانون، والذين استخدموا القنابل اليدوية والأسياخ الحديدية والأسلحة البيضاء والفؤوس، وهو ما نتج عنه إصابة 19 من رجال الأمن بإصابات مختلفة، كما وقعت في صفوف الخارجين عن القانون خمس حالات وفاة، جارٍ التحقيق في أسبابها، إضافة إلى ثماني إصابات».
الوسط - محرر الشئون المحلية
أعلنت وزارة الداخلية في بيان تسلمت «الوسط» نسخة منه، عن «وقوع خمس حالات وفاة في صفوف الخارجين عن القانون، إضافة إلى ثماني إصابات، أثناء تنفيذ قوات الشرطة، أمس الثلثاء (23 مايو/ أيار2017)، انتشاراً أمنياً واسعاً بقرية الدراز»، مشيرة إلى «أنه جارٍ التحقيق في أسبابها».
وقال البيان «تمكنت قوات الشرطة، صباح أمس من إزالة الحواجز المخالفة التي تم وضعها في الشوارع بهدف إعاقة حركة السيارات والمارة وتعطيل مصالح الناس، حيث تم فتح الشوارع وإعادة الوضع إلى طبيعته، في إطار العمل على حفظ الأمن العام وحماية السلم الأهلي».
وأضاف البيان «كما تمكنت قوات الشرطة من القبض على 286 شخصاً، من المطلوبين والخطرين أمنياً والمحكومين بقضايا إرهابية، وكان عدد كبير ممن تم القبض عليهم، مختبئاً في منزل (الشيخ) عيسى قاسم والكائن بذات المنطقة، وأثناء تنفيذ العملية الأمنية تعرضت القوة للهجوم بالقنابل اليدوية والأسياخ الحديدية والأسلحة البيضاء والفؤوس من قبل عناصر إرهابية».
وناشد بيان وزارة الداخلية «المواطنين والمقيمين، التقيد بالتعليمات والإرشادات التي تستهدف أمنهم وسلامتهم، داعية أولياء الأمور للحرص على سلامة أبنائهم وإبلاغ الجهات الأمنية فورا عن أي معلومات قد تتوفر لديهم بخصوص وجود أسلحة أو مواد خطرة يمكن استخدامها في الأعمال الإرهابية».
وشدد البيان على أنه «سيتم التصدي بموجب الضوابط القانونية المقررة لأي تجمعات أو دعوات تحريضية في إطار حفظ الأمن وحماية السلم الأهلي وإنفاذ القانون واتخاذ كل ما من شأنه توفير السلامة العامة لكافة المواطنين والمقيمين، منوهة إلى ضرورة تكاتف الجهود لإعلاء المصلحة العليا للوطن».
وقال البيان انه «وأثناء قيام قوات الشرطة بتأدية واجباتها بالعملية الأمنية في قرية الدراز، هذا اليوم، تفاجأت بمقاومة من قبل عدد من الخارجين عن القانون، والذين استخدموا القنابل اليدوية والأسياخ الحديدية والأسلحة البيضاء والفؤوس، وهو ما نتج عنه إصابة 19 من رجال الأمن بإصابات مختلفة، كما وقعت في صفوف الخارجين عن القانون خمس حالات وفاة، جاري التحقيق في أسبابها، إضافة إلى ثماني إصابات».
وأضاف «إنه لمن المؤسف أن يقع هؤلاء الشباب ضحية لهذه الأعمال والتي يتم التحريض عليها من الخارج».
العدد 5373 - الثلثاء 23 مايو 2017م الموافق 27 شعبان 1438هـ
انا لله وانا اليه راجعون
لماذا استخدام لفظ وفاة !!! يجب ان يكون اللفظ هو مصرع ، مقتل 5 اشخاص .
هل القصد من استخدام لفظ وفاة هو التخفيف من حدة الحدث ؟
5 حالات وفاة وهم ف أمان ف بيوتهم بدون أي سبب مر عليهم عزرائيل ومشي , يا سبحان الله.
طبعًا التحقيق راح يكون عادل وشفاف بلا شك .. في ظل الأفعال المذكورة في تقرير بسيوني .....
والامر عادي 5 حالات وفاة يعني اذا بتدش مكان وتفتحه حسب الزعم المقال عادي 5 حالات وفاة ليش مو بشر يعني انتم بشر وهم ماذا الله المحاسب
أمن يجيب المضطر إذا دعاه...
أين عفوك الجليل، أين فرجك القريب ، أين غياثك السريع ، أين رحمتك الواسعة ،...،، رحماك يا رب.
التصريح الرسمي عن وجود 5 وفيات دون الكشف عنهم حتى اللحظة هو .... وإيذاء لمشاعر الناس ....خصوصاً مع وجود مئات المفقودين
اي والله ...عندهم اهل وعوائل تحاتيهم .. ومن ابسط حقوقهم ان تخبرونهم
انا لله وانا اليه راجعون
المشتكى لله
عرفنا منهم محمد كاظم وهو الناشط البيئي والثاني محمد الساري والذي كان مصاب اصلا من قبل ...فمن البقية؟ ولماذا لم تعلن أسماءهم وليش ما يقولون للأهل أليس هذا خروج عن القانون وعلى الدستور وعن التعاليم السماوية وعن الاعراف والله ويش
لا حول ولا قوة الا بالله كان الله في عون الاهالي والجيران
حسبي ربي وكفى بالله حسيبا
...
لا حول ولا قوة إلا بالله
لاحوله ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
يعني ويش حالات وفاة؟ - ماتوا لأسباب طبيعية؟
و يعني ويش "في صفوف الخارجين عن القانون" ؟
شلون حكموا على اهل منطقة كاملة بأنهم خارجين عن القانون؟
...............
و ليش بتحققون في الموضوع اساسا دام حكمتون عليهم بهالصفتين؟
انا لله وانا اليه راجعون
حسبنا الله ونعم الوكيل
هون ما نزل بنا أنه بعين الله
استغفر الله ربي العظيم هم يضحك وهم يبكي