قال المدعون في السويد، اليوم الجمعة (19 مايو/ أيار 2017)، إنهم أوقفوا التحقيق بشأن اتهام جوليان أسانج، مؤسس موقع "ويكيليكس" بالاغتصاب، وانهم الغوا مذكرة توقيف بحقه لكن الشرطة البريطانية مازالت تعتزم اعتقاله إذا غادر مقر سفارة الاكوادور في لندن الذى يتحصن فيه.
وذكرت ماريان ني، رئيسة الادعاء العام في ستوكهولم أنه من غير الممكن المضي قدما في التحقيق الاولي المستمر منذ فترة طويلة بشأن مزاعم بالاغتصاب متعلقة بزيارة قام بها أسانج للسويد في آب/أغسطس 2010، واصفة إياها بأنها "مؤسفة".
ودائما ما ينفي أسانج المزاعم.
وذكرت ني أن القرار لم يكن إعلانا يتعلق باحتمال كون أسانج مذنبا أو بريئا.
وقال بيير إي صامويلسون محامي الدفاع السويدي عن أسانج للاذاعة السويدية "لقد كسبنا القضية".
وذكرت اليزابيث ماسي فريتز وهي محامية سويدية للضحية التي تعرضت للاغتصاب أنها "فضيحة بأن يتفادى مغتصب مشتبه به العدالة ولايمثل أمام المحكمة".
وقالت المحامية في بيان أرسلته لوكالة الانباء الالمانية (د ب أ) إن موكلتها "اصيبت بالصدمة ولم تغير رأيها بأن أسانج اغتصبها".
وكان ، بيير إي صامويلسون قد قدم طلبا أوائل مايو/ أيار الماضي لالغاء مذكرة التوقيف بحق اسانج الصادرة في عام 2010 .
ولدى الادعاء مهلة حتى الجمعة المقبلة للرد على محكمة ستوكهولم الجزئية بشأن مذكرة التوقيف.
يذكر أن المواطن الاسترالي يتحصن داخل سفارة الاكوادوار في لندن منذ عام 2012 .
وكان قد فر إلى هناك بعد أن خسر معركة قضائية في بريطانيا ضد تسليمه للسويد.
ستوكهولم، لندن - د ب أ
رحب جوليان أسانج مؤسس موقع ويكيليكس بقرار الادعاء العام السويدي اليوم الجمعة (19 مايو/ أيار 2017) إسقاط الاتهامات بالاغتصاب الموجهة إليه ووصفه بالانتصار، ولكنه قال إنه سيكافح " الظلم الشديد " الذي تعرض له.
وقال أسانج من شرفة سفارة الإكوادور في لندن، بعدما قام بإلقاء التحية على الصحافيين والمؤيدين ملوحا بقبضة يده: "اليوم هو انتصار مهم ولكن لم ينته بعد. الحرب الملائمة ستبدأ".
وأضاف: " التساؤل الحتمي في ما حدث في هذه اللحظة من ظلم شديد شيء آمل أن يكون أكبر من أن يتركز حولى فقط"، زاعما أن الاحتجاز والتسليم بدون اتهام " أصبح إحدى سمات الاتحاد الأوروبي ".
وذكر أسانج إنه مستعد لمناقشة قضيته مع المسؤولين البريطانيين والأميركيين.
وتابع أن " فريقي القانوني تواصل مع السلطات البريطانية ونأمل أن ندخل في حوار بشأن أفضل طريقة للمضي قدما ".
وقال أسانج (45 عاماً) إنه لم ير أبناءه وهم يكبرون خلال لجوئه. قائلا : " هذا شيء لن أستطيع أن أسامحه أو أنساه.
وقدم الشكر لحكومة الإكوادور التي " أيدت لجوئي في وجه ضغط شديد.
وقال أسانج الذي لجأ إلى سفارة الإكوادور في لندن في 2012 في تغريدة " لقد احتجزت لسبع سنوات دون تهمة ".
وكانت لجنة حقوقية تابعة للأمم المتحدة قد قضت العام الماضي بأن أسانج قد احتجز تعسفيا منذ 2010، ولكن الحكومتين البريطانية والسويدية رفضتا تقرير الأمم المتحدة وأصرتا على أن أسانج دخل وبقي في السفارة طواعية.
وقال المدعون في السويد في وقت سابق اليوم إنهم أوقفوا التحقيق بشأن اتهام جوليان أسانج، مؤسس موقع "ويكيليكس" بالاغتصاب، وانهم الغوا مذكرة توقيف بحقه لكن الشرطة البريطانية مازالت تعتزم اعتقاله إذا غادر مقر سفارة الاكوادور في لندن.
وذكرت ماريان ني، رئيسة الادعاء العام في ستوكهولم أنه من غير الممكن المضي قدما في التحقيق الاولي المستمر منذ فترة طويلة بشأن مزاعم بالاغتصاب متعلقة بزيارة قام بها أسانج للسويد في أغسطس/ آب 2010، واصفة إياها بأنها "مؤسفة".
ودائما ما ينفي أسانج المزاعم.
وذكرت ني أن القرار لم يكن إعلانا يتعلق باحتمال كون أسانج مذنبا أو بريئا.
وأعرب وزير خارجية الإكوادور، جويلوم لونج، عن ترحيب بلاده بقرار الادعاء العام السويدي إسقاط الاتهامات الموجهة إلى أسانج وأملها في أن تمنحه بريطانيا ممرا آمنا.
وقال لونج "الإكوادور ترحب بقرار إسقاط التهم الموجهة إلى السيد آسانج . وهذا يأتي بعد المقابلة التي أجريت معه فى نوفمبر/ تشرين الثاني 2016 بسفارة الإكوادور في المملكة المتحدة".
وأضاف "الإكوادور تعرب عن أسفها إزاء استغراق المدعي العام السويدي أكثر من أربع سنوات لإجراء هذه المقابلة". كان هذا تأخير لا داعى له ".
لندن – رويترز
قال مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج اليوم الجمعة (19 مايو/ أيار 2017) إنه على استعداد لإجراء محادثات مع بريطانيا والولايات المتحدة بعد أن أسقطت السويد تحقيقا في مزاعم اغتصاب بحقه لكنه دافع عن حقه في البقاء في سفارة الإكوادور في لندن.
ومن شرفة السفارة الواقعة في وسط لندن التي قضى فيها خمس سنوات انتقد أسانج حكومات غربية لكنه قال إنه مستعد للدخول في حوار مع لندن وواشنطن.
وقال "تواصل فريقي القانوني مع سلطات المملكة المتحدة ونأمل في أن نجري حوارا عن أفضل سبيل لتحقيق تقدم في الأمر".
وأضاف "على الرغم من الإدلاء بتصريحات تشكل تهديدات شديدة فأنا سأسعد على الدوام بإجراء حوار مع وزارة العدل عما حدث".
لندن – د ب ا
رحب جوليان اسانج مؤسس موقع ويكيليكس بقرار الادعاء العام السويدي اليوم الجمعة (19 مايو/ أيار 2017)، إسقاط الاتهامات بالاغتصاب الموجهة إليه ووصفه بالانتصار، ولكنه قال إنه ضحية " ظلم شديد ".
وكانت مديرة الادعاء العام السويدي ماريان ني قد قررت انهاء التحقيق الذى بدأ في عام 2010، بحسب ما ذكرته هيئة الادعاء السويدية في بيان اليوم.
وكانت لجنة حقوقية تابعة للأمم المتحدة قد قضت العام الماضي بأن أسانج قد احتجز تعسفيا منذ 2010، ولكن الحكومتين البريطانية والسويدية رفضتا تقرير الأمم المتحدة وأصرتا على أن أسانج دخل وبقي في السفارة طواعية.
ستوكهولم - أ ف ب
حقق جوليان اسانج اليوم الجمعة (19 مايو/ أيار 2017) انتصارا في معركته مع القضاء السويدي الذي تخلى عن ملاحقته بتهمة الاغتصاب، حتى لو كان يتعين على مؤسس موقع ويكيليكس اللاجىء في إحدى السفارات بلندن، التحلي بالصبر لاستعادة حرية تحركه.
وحتى في حال عدم صدور مذكرة توقيف اوروبية، نبهت الشرطة البريطانية الى انها ستكون "مضطرة" لتوقيف اسانج اذا خرج من سفارة الاكوادور في لندن بسبب انتهاكه العام 2012 شروط الافراج عنه بكفالة في المملكة المتحدة.
وفي ما يتعلق بالجانب السويدي، انتهت "قضية اسانج" بفشل قضائي ذريع.انها نهاية معركة شرسة تتخطى رهاناتها بأشواط اطار هذه القضية المرفوعة في ستوكهولم.
وينتقد اسانج الاسترالي الذي ينفي دائما تهمة الاغتصاب، مناورة لتسليمه الى الولايات المتحدة حيث يمكن ان يتعرض للملاحقة بتهم نشر وثائق عسكرية ودبلوماسية سرية.
واكدت حكومة ترامب في أبريل/ نيسان ان توقيفه "اولوية".
وتقول وسائل اعلام نقلا عن مسئولين اميركيين ان واشنطن تقوم بإعداد ملف الاتهام.
وأمام الصحافة في ستوكهولم، أعلنت المدعية العامة ماريان ناي انها "قررت حفظ الدعوى ضد جوليان اسانج بتهمة الاغتصاب المفترض"، وطلبت رفع مذكرة التوقيف الاوروبية التي تحاول منذ 2010 إلغاءها.
وبعد ثلاث سنوات على تقادم الدعوى، اوضحت المدعية انها قررت حفظها بسبب عدم فعالية اجراءات طويلة جدا وليس في ضوء وقائع جديدة.
واضافت ان "كل الفرص قد استنفدت للمضي قدما في التحقيق (...) ولم يعد يبدو ملائما الاحتفاظ بطلب الاعتقال المؤقت لجوليان أسانج أو بمذكرة التوقيف الأوروبية".
وفي فبراير/ شباط 2016، انتقدت مجموعة عمل للامم المتحدة بطء التحقيق ودعت السويد والمملكة المتحدة الى "التعويض على اسانج عن توقيفه الاعتباطي".
ورأت المدعية ناي ان من غير المحتمل "تسليم اسانج الى السويد في مستقبل قريب".
واضافت ان التخلي عن الملاحقات "ليس نتيجة مراجعة شاملة لعناصر الأدلة" وان القضاء السويدي "لا يعلق على مسألة الجرم".
واعرب المحامي السويدي عن اسانج، بير صامويلسون عن ارتياحه بالقول "هذا انتصار شامل لجوليان اسانج. انه حر في مغادرة السفارة عندما يشاء".
واضاف لاذاعة اس.ار السويدية "انه بالتأكيد سعيد ويشعر بالارتياح، لكنه ينتقد الفترة الطويلة جدا التي استغرقتها المسألة".
وقال هذا المحامي ان اسانج كتب له رسالة يقول فيها "فعلا، الامر خطير، يا الهي".
وبث اسانج على تويتر صورة يبتسم فيها، وكان عدد كبير من الصحافيين ينتظرونه في الشارع الجمعة.
واعلن كريستوف مارشان، عضو الفريق القانوني لأسانج في بروكسل، ان "جوليان اسانج وقع ضحية تجاوزات" وان تخلي السويد عن التحقيقات "يشكل نهاية كابوسه".
لكن التهديد باعتقاله يقلل من حماسة المحيطين به.
وكتبت ويكيليكس في تغريدة ان "بريطانيا تعلن انها ستوقف اسانج مهما حصل وترفض ان تؤكد او تنفي تسلم طلب لتسليمه الى الولايات المتحدة".
وفي ستوكهولم، اكدت محامية السويدية التي تتهم اسانج باغتصابها ان تخلي السويد عن ملاحقته "فضيحة"، مؤكدة ان موكلتها "صدمت" بالقرار.
وقالت اليزابيث فريتز في رسالة الكترونية الى وكالة فرانس برس "انها فضيحة ان يتمكن متهم بالاغتصاب من الافلات من القضاء ويتجنب المحاكم (...) موكلتي صدمت ولا يمكن لاي قرار باسقاط القضية تغيير واقع ان اسانج اغتصبها".
وقدمت المدعية التي كانت في الثلاثين من العمر عند وقوع الحادثة، شكوى في 20 اغسطس/ آب 2010 ضد اسانج الذي التقته في مؤتمر لويكيليكس في ستوكهولم قبل ايام.
وتتهمه باقامة علاقة جنسية من دون استخدام واق ذكري بينما كانت تغط في النوم ليل 16-17 اغسطس/ آب.
ويؤكد اسانج انها كانت راغبة في ذلك ووافقت على ألا يستخدم الواقي.
وقد طال كثيرا التحقيق السويدي الذي أخره رفض اسانج الاستماع اليه في السويد، حتى ان دعوى من امرأة اخرى بتهمة الاعتداء الجنسي في الفترة نفسها، قد صنفت وسقطت العام 2015 بموجب قانون التقادم.
كانت الاكوادور التي منحت اسانج اللجوء، انتقدت قبل اسبوع في رسالة الى الحكومة السويدية "عدم حصول تقدم" في التحقيق.
لندن - أ ف ب
جوليان اسانج مؤسس ويكيليكس الذي يرى فيه مؤيدوه بطلا مدافعا عن الحريات ويرى فيه معارضوه رجلا مصابا بجنون العظمة يبحث عن الاهتمام، اكتسب شهرة في العالم بنشره وثائق دفاعية سرية حولته الى "عدو" مطارد من قبل الولايات المتحدة.
حقق اسانج (45 عاما) انتصارا كبيرا اليوم الجمعة (19 مايو/ أيار 2017) مع قرار النيابة السويدية التخلي عن ملاحقته.
وقد مهدت الطريق بذلك لخروجه من سفارة الاكوادور في لندن التي لجأ اليها منذ خمس سنوات تقريبا.
وبذلك سيتمكن من استعادة حريته بعيد اطلاق سراح تشيلسي مانينغ احد مصادر وثائقه، التي غادرت السجن الاربعاء.
وكان هذا الشاب المتحول جنسيا سرب في 2010 اكثر من 700 الف وثيقة سرية متعلقة بحربي العراق وافغانستان بينها اكثر من 250 الف برقية دبلوماسية اربكت الولايات المتحدة.
وحول نشر هذه الوثائق اسانج الذي اسس موقع ويكيليكس في 2006، الى رجل مطارد من قبل الولايات المتحدة بينما رأى فيه المدافعون عنه بطل حركة عالمية للشفافية والديموقراطية.
ومع اكتسابه هذه الشهرة، اصبح اسانج يوصف بانه عبقري في المعلوماتية ومخلص مدافع عن الحريات.
لكن الانتقادات غلبت بسرعة.
فالاتهامات بالاغتصاب والاعتداء الجنسي في السويد دفعته الى اللجوء الى سفارة الاكوادور في لندن في 19 يونيو/ حزيران 2012 واضرت بصورته.
ويصفه اصدقاء ومساعدون قدامى بانه شخصية نرجسية مصابة بالهوس.
وفي 2010، بدأ الناطق باسم ويكيليكس دانيال دومشايت-برغ يبتعد من الاضواء وتحول كتاب ينتقده الى عدة افلام.
اما اندرو او هاغان الذي كلف كتابة سيرة لاسانج، فقد اصدر الحكم التالي "الرجل الذي يتباهى بكشف اسرار عالم لا يحتمل اسراره".
منذ ذلك الحين بدأ نجم اسانج بالافول.
معظم وسائل الاعلام التي دعمته بنشر ما يكشفه ابتعدت عنه.
وقد غير محاميه مرات عدة واختلف مع ناشر كتبه.
لم يبق من اوفياء لاسانج سوى قلة -- بعض المشاهير مثل الليدي غاغا وباميلا اندرسن -- لكنه واصل مع ذلك معركته خصوصا عندما اعلن دعمه لادوارد سنودن احد المرشحين "لخلافة" اسانج.
مؤخرا، اتهم اسانج بانه تابع لروسيا لتأثيره على انتخاب الجمهوري دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة.
وفي يوليو/ تموز نشر ويكيليكس عشرين الف رسالة الكترونية قرصنها من الحزب الديموقراطي، والحقت ضررا كبيرا بحملة هيلاري كلينتون.
والسنوات الخمس التي قضاها في غرفة متواضعة في سفارة الاكوادور في لندن، تتناقض مع اسلوب حياته في لندن عندما كان يتجنب النوم لاكثر من ليلة واحدة في السرير نفسه.
ولد اسانج في 1971 - يرفض ان يذكر اي تفاصيل - في مانييتيك ايلاند شمال شرق استراليا.
وقد امضى طفولته متنقلا من مكان لآخر بحسب رغبات والدته كريستين آن اسانج الفنانة التي انفصلت عن والده حتى قبل ولادته.
وحتى سن الخامسة عشرة عاش في اكثر من ثلاثين مدينة استرالية وتنقل من مدرسة الى اخرى قبل ان يحط في ملبورن حيث درس الرياضيات والفيزياء والمعلوماتية.
وبما انه موهوب ويعمل بجد، استماله القراصنة وبدأ يخترق المواقع الالكترونية لوكالة الفضاء الاميركية (سانا) او وزارة الدفاع الاميركية (البنتاغون)، مستخدما الاسم المستعار "مينداكس".
وخلال هذه الفترة رزق بصبي اسمه دانيال اختلف على حضانته مع والدته.
وعندما اطلق "ويكيليكس" بهدف "تحرير الصحافة" و"كشف اسرار وتجاوزات الدولة" اصبح بحسب احد كتاب سيرته "اخطر رجل في العالم".
لندن - أ ف ب
اكد جوليان اسانج في تغريدة اليوم الجمعة (19 مايو/ أيار 2017) انه "لا ينسى ولا يسامح" "احتجازه لسبع سنوات" خمس منها في سفارة الاكوادور في لندن.
وقال اسانج في التغريدة بعد قرار القضاء السويدي التخلي عن ملاحقته "احتجزت سبع سنوات بلا اتهامات بينما كان ابنائي يكبرون ولطخ اسمي في الوحل".
واضاف "لا انسى ولا اسامح".
وكان اسانج حقق الجمعة انتصارا في معركته مع القضاء السويدي الذي تخلى عن ملاحقته بتهمة الاغتصاب.
وقالت الشرطة البريطانية انها ستكون "مضطرة" لتوقيف اسانج اذا خرج من سفارة الاكوادور في لندن بسبب انتهاكه العام 2012 شروط الافراج عنه بكفالة في المملكة المتحدة.
ورحبت الاكوادور اليوم الجمعة بقرار القضاء السويدي ودعت بريطانيا الى "تأمين خروج آمن" له.
وقال وزير الخارجية الاكوادوري غيوم لونغ في تغريدة على تويتر ان "مذكرة التوقيف الاوروبية لم تعد صالحة. على المملكة المتحدة تأمين خروج آمن لجوليان اسانج" اللاجئ منذ خمس سنوات في سفارة الاكوادور في لندن.
لندن - أ ف ب
أكدت الشرطة البريطانية اليوم الجمعة (19 مايو/ أيار 2017) انها "ملزمة" توقيف جوليان اسانج إذا خرج من سفارة الاكوادور في لندن حيث يقيم لاجئاً منذ حوالي خمس سنوات، وذلك بعد اسقاط السويد الملاحقات ضده في قضية اغتصاب، لكن بسبب "جنحة اقل خطورة".
وقال بيان "الآن بعد تخلي السلطات السويدية عن تحقيقها، يبقى اسانج ملاحقاً لجنحة اقل خطورة، والشرطة اللندنية ستستخدم وسائل متكافئة مع هذه الجنحة" المتعلقة بمخالفته شروطاً للإفراج عنه في 2012.
يعني شنو تم الوقف اوحفظ القضيه يعني ماف ادله ضده ويعني هو برئ