أوصى مجلس بلدي المنطقة الشمالية في جلسته الاعتيادية 17 من دور الانعقاد الثالث للدورة البلدية الرابعة اليوم الاثنين (15 مايو/ أيار 2017)، بتعويض المنازل الآيلة للسقوط بوحدات إسكانية ضمن المشروعات الإسكانية.
وذيّل المجلس توصيته بعدة مبررات منها إلغاء مشروع المنازل الآيلة للسقوط وتحويل الطلبات المدرجة على قوائم الانتظار إلى وزارة الإسكان، وإدراج طلبات الآيلة ضمن خدمات قروض الترميم التي تقدمها وزارة الإسكان، واختلاف معايير الترميم عن المعايير السابقة المعتمدة لمشروع الآيلة، فضلاً عن التحديات الفنية والإدارية والمالية لمشروع البيوت الآيلة للسقوط والتي من أهمها انتهاء العمر الافتراضي لتلك المنازل.
وقال مقدم المقترح طه الجنيد إن "مشروع المنازل الآيلة للسقوط بات ملغياً، وإن تحويل الطلبات المدرجة على قوائم الانتظار المتبقية إلى وزارة الإسكان لم يجدي نفعاً باعتبار أنها لم تقدم خيارات تتناسب مع أوضاع أصحاب الطلبات، حيث اقتصر دورها على صرف قروض بناء"، مضيفاً أن "كلفة إنشاء المنزل الآيل للسقوط لا تختلف تماماً عن كلفة إنشاء الوحدة الإسكانية، وبالتالي فإن معطيات المنازل الآيلة للسقوط تناسب معطيات الوحدات الإسكانية الجديدة، حيث تتوافر الأرض وخدمات البنية التحتية، الحاجة تقتصر على قيمة البناء فقط".
خل الاول يعطون مال طلبات الاسكان
بيت عمي طلبه من عام 1987
احنا ننشاد وزير الاسكان في النظر على الاصحاب المستحقين لبيوت الاسكان احنا صار لنا ١٧ سنة ننتظر بيت من الاسكان وحالتنا صارت اسوأ واللي مقدمين قبلنا حصلوة بسهولة
موعيب على الدولة أن يكون فيها مواطنين يسكنون منازل أيلة للسقوط ،، وين صرنا عايشين ،، في الصومال أو جيبوتي أو بوركينا فاسو
اقول يالحبيب خل يعطون اصحاب طلبات الاسكانيه لي ينتظر 20 سنه لى يحصل على بيت الاسكان بعدها اقول حق الايلة السقوط الله يعينا،على انتظرررررر