تداول ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لشاب تونسي يحاول إقناع أمه في برنامج تلفزيوني أمام الجمهور، لكي يتبرع بكليته لها، إلا أن الأم رفضت ذلك في البداية.
وظهر الشاب يتوسل والدته وهو يبكي، طالباً منها أن تقبل كليته، بدلاً من كليتها المتوقفة جراء إصابتها بفشل كلوي. لكن الأم كانت تقول لابنها إنها تخشى عليه لأن سنه صغيرة، ولأنها تريد أن تراه متزوجاً.
وأعربت الأم عن خشيتها من أن تفشل العملية، وأن يؤثر ذلك على ولدها، الذي ذكرت صحيفة "صفاقس" أنه لاعب في نادي "سكك الحديد الصفاقسي".
ووافقت الأم في النهاية على القبول بتبرع ابنها بكليته لها، ما دفع الجمهور إلى البكاء داخل الاستديو، بالإضافة إلى اكتساب الشاب تعاطفاً كبيراً على وسائل التواصل الاجتماعي.
الله يشفيها يارب و يخليهم لبعض يارب
مثال رائع لحب الابن لامه وقلب كليهما على الله الآخر
الله يشفسلك امك يا علولو ويكثر منك الناس
ماالوم الالم لما رفضت طلب ولدها لان شوكه بابنها تجرحها
ولا الوم الولد لما صمم على طلبه لان وجود الام بحياتنا خيمة نحتمي بظلالها حتى لو كانت عاجزة
الله يصبر قلوب الامهات الفاقدات وقلوب اليتامى
لا اريد التشكيك ، لكن لماذا في برنامج تلفزيوني علي الهواء
مثل ما الام ماتتحمل تجوف ولدها مريض ويعاني كذلك الأبناء مايتحملون يجوفون امهم مريضة وتعاني
اللهم شافي كل مريض
الام لو تعطيها كل عمرك ما توفي بحقها ????
ياعمررري ربي يخلي ليه امه ولا يحرمه من حنانها ...
الحب هو الوفاء والتضحيات والإخلاص والفداء لاشك انه حب الأم المثالية الدمقراطية والأب كذلك يسحقون كل التضحيات وألام المثالية تتماز بأسلوب حرية الراي والراي الأخر وحرية الاختيار في الزواج الخ عكس الأم المتسلطة امتثالا وحب أهل البيت عليهم السلام كذلك دليله التضحيات كما ضحي الأمام الحسين عليه السلام بأسرته ومواليه في سبيل نصرة الحق عندما قال لهم اذا تريدون المغادرة من كربلاء فغادروا وأظل وحدي أقاتل فقاتل معه أهله وعدم تركه فجميعا استشهدوا في سبيل الله يسحق الشكر والتقدير لهذا الابن والوالدة
الله يكثر من امثاله يا رب..
الله يخليهم لبعض ان شاء الله ويكون كل شي تمام
نعم الولد بارك الله فيه وكثر الله من أمثاله البارين للوالدين