حكمت المحكمة الصغرى الجنائية، اليوم الثلثاء (18 أبريل/ نيسان 2017)، بحبس موظفة أربعينية لمدة سنة بتهمة التعدي على الإسلام بادعاء أن الشرائع الإسلامية مأخوذة من الديانة الزرادشتية، وشككت في فرض الحجاب وميراث المرأة وتعدد الزوجات، وأساءت للأئمة مسلم والبخاري والصحابي سلمان الفارسي.
ما فهمت !!!! في وين حصل كل هذا ؟؟؟! في بيتهم ؟ام في العمل ؟ ام في محل عام يشهده الجميع ؟؟؟
فإن كان في بيتهم ....لا يمكن ان تحاكم
و إذا كان في العمل ....فالحكم اداري من رب العمل
و ان كان في محل عام أو بإستخدم وسيلة إعلامية ....فما أكثرهم !!!
وين الي يسبون طائفة
اين حرية الراي في هذا البلد ؟ من حق كل شخص ابداء وجهة نظره في شتى الامور وعدم المساس به ومحاكمته ز
تعال اطيح في بضرب واقول هذه حرية شخصية هذه يسمونة اعتداء وهي اعتدت على الاسلام يا.....
صحيح قالوا حرية شخصية لكن الحرية الشخصية لها حدود وخصوص (يعني يصير أدش بيت أحد وآخذ وأسوي اللي أبغيه وأقول حرية!؟)
إذا كان الموضوع صحيح ومو مهول إذا كانت هذه عالمة فاهمة متخصصة وإن كانت تريد المعرفة والدليل فعليها بالمناقشة العلمية مع أهل الاختصاص وليس كلام هوائي خوائي وإلا فالموضوع أعلاه وهو التكلم على الرسالة فيه أشكال عظيم كبير إذ على المرأة إعلان التوبة والاستغفار ان كانت مسلمة وإلا فالأمر خطير هذا وأنا أستغفر الله وأسأله المغفرة والرحمة لي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات
يعني لما كم شخص يدعون على شخص بازدراء الدين يؤخذ بقولهم ؟
شي جميل بس شنو عن اللي يسبون ويلعنون مكون مسلم مثلهم بس لان يختلف معاه في بعض المسائل وامام وسائل الاعلام وفي الوسائط الاجتماعيه