كشفت الشابة ريحانة علي إبراهيم الشيخ (34 عاماً) لـ "الوسط" عن أمنيتها بانتشار أكبر لعمليات التبرع بالكلى في البحرين، ويأتي ذلك بعد أن تبرعت لأخيها إبراهيم علي إبراهيم (39 عاماً) بإحدى كليتيها، حيث أجريت العملية في مجمع السلمانية الطبي بتاريخ (26 مارس/ آذار 2017).
ولفتت الشيخ بعد عودتها للمنزل مؤخراً إلى أن ما فعلته ليس غريباً بل هو ما من أساس التعاليم الإسلامية ومن صميم سيرة النبي (ص) وأهل بيته عليهم السلام بمسألة الإيثار والتضحية.
وأكدت أنه لو عاد الزمان للوراء لن تتوانى مجدداً عن التبرع لشقيقها بإحدى كليتيها، مؤكدة "تعلمنا الكثير من الإسلام وسيرة أهل البيت عليهم السلام وهم قدوتنا في ذلك".
وأضافت الشيخ أن البحرين بحاجة لمثل هذه النوعيات من العمليات بشكل أكبر وذلك للتقليل من معاناة مرضى الكلى الذين يعانون كثيراً.
وتقدمت الشيخ بالشكر الجزيل لمجمع السلمانية الطبي وللطاقم الطبي السعودي الذين حضروا وعملوا مع الطاقم الطبي البحريني بهذه العملية، بالإضافة لقسم الكلى وكوادره الذين لم يبخلوا بتقديم الخدمات والرعاية الطبية اللازمة.
وختمت الشيخ حديثها بالقول: "أتمنى أن يسلط الإعلام الضوء بشكل أكبر على مثل هذه النوعية من العمليات حتى يبث الطمأنينة في قلوب الناس والمواطنين ويساهم بانتشار مثل هذه النوعية من العمليات".
خبر حلو وماإثر الله يكثر من أمثالها ولك الجزاء من الله الله يجعله فى ميزان حسناتك واتمنى من اخيكي ما ينساكي عندنا يتزوج ويأخذ زوجه وفى احيان كثيييره زوجة الابن تحرض على ام الزوج وإخوانه وخواته وكذلك أود أن أقول الي بعض الإخوان اللي يحاربون بعض علي شوية إرث وحفنةفلوس أو علي اشياء تافهه قديمه حصلت في الصغر يتخاصمون ويذهبون المحاكم ويحقدون ويظلون با السنين مقاطعين بعض حتي من زيارة مريض واجبه في الدين أو تهنئه بعيد الله يدفع البلاء عنا وعنكم
الله يكثر من أمثالك و يعوضك الله من خير الدنيا والآخرة بأيثارك بجهاز مهم من أعضاء جسمك
اتمنى تطبيق قانون أو نظام يكون عند موت الشخص، تتبرع الاعضاء بشكل اوتماتيكي، وتكون من الولادة، واذا الشخص مو عاجبنه او دينه ما يسمح له، ممكن يغير لا، ويكون الوضع الافتراضي لكل مواطن او شخص يسكن في البحرين على وضع التبرع ك default mode، والتغيير ممكن اذا مو حاب، لأنه هاي الحركة بتوفر فلوس ووقت، وبتزيد الكفاءة. و عدد الناس اللي في حاجه وما يقدرون يحصلون، تتوفر لهم.
ماتشوف شر ابو خليل
لك جل احترامي وتقديري يا اختنا ... كم كنا نعاني من الحصول على متبرعبجزء من الكبد الذي تنمو بعد التبرع والى المريض. كما نشكر جمعية أصدقاء مرضى الكبد التي نشرة الوعي بين المجتمع عن فكرة التبرع.
في ميزان حسناتها هذا الموقف يبين الأخوة الحقيقية
آلله يعطيهم الصحه والعافيه وطولة العمر انت انقدت حياة أخيك في ميزان حسناتك إن شاء الله. أنا تم استئصال كليتي اليمنى منذو سبع سنوات وأعيش حية طبيعه جدا جدا كما أنني أتابع مع الدكتور كل 6 شهور ولله الحمد والأمور كلها طبيعيه
الاختُ في نظري هي ( الام ) عطاءها ليس لها حدود، هنيئاً لمن وجد اختاً كـ هذه الاخت ... تحياتي
الله يذكرك بالخير يا ابو أنجلينا
الله يعطيها الصحه والسلامة ويشفيه ويجعل هذا العمل في ميزان حسناتها .
الله يذكرك بالخير يا ابو ايفانكا