بدت علامات الخجل على وجه الممثلة باميلا أندرسون بعد أن ترددت شائعات عن علاقة غرامية مع مؤسس ويكيليكس جوليان أسانج قائلة إن اختباءه في سفارة الإكوادور في لندن جعل المواعدة الغرامية "أمراً صعباً بعض الشيء".
وفي مقابلة مع برنامج حواري سويدي قالت الممثلة التي كانت إحدى بطلات مسلسل "باي واتش" والناشطة في مجال حقوق الحيوانات إنها ربما أمضت وقتاً مع أسانج أكثر من أي رجل آخر لكنها لم تخض في تفاصيل.
وكانت وسائل إعلام بريطانية قد ذكرت أن أندرسون شوهدت وهي تزور أسانج في سفارة الإكوادور بوسط لندن حيث احتمى هناك عام 2012 لتفادي ترحيله إلى السويد بشأن مزاعم ارتكابه جريمة اغتصاب وهو ما ينفيه.
وفي مقطع من المقابلة التي تذاع مساء اليوم سئلت أندرسون (49 عاماً) إن كانت علاقتهما رومانسية وإن كانا يتواعدان فقالت ضاحكة "حسناً إنه سجين. هذا قد يجعل الأمر صعباً بعض الشيء".
وتابعت قولها "دعونا نرى ما سيحدث عندما يصبح حراً لكن أتعلمون شيئاً... أنا أمضي معه وقتاً أكثر من أي رجل آخر على المستوى الاجتماعي وهو أمر غريب للغاية".
أساليب استخباراتية للتسقيط الاجتماعي
شكلهم دازينها عليه.
هههههه