قل من تتوجه إليه بدعوة فيرفضها، أم بعذر مصطنع أو بعذر لغاية ما... فكثرة التفاخر في إعداد الولائم أفسدت روح الألفة بين الناس، فأصبح التزاور هماً وثقلاً على طرفين.
لذا يستضيف العديد من الناس أقاربهم أو أصدقاءهم على مائدة تحتوي ما لذّ وطاب من الطعام، ما يضع البعض في مواقف محرجة، نتيجة اعتقادهم بأن "العزومة" يجب ردّها، رغم قلَة الإمكانيَات المادية لدى معظم الناس، وما يعانونه من ظروف مالية صعبة، ما قد يدفع البعض أحياناً للإقتراض من أجل رد "العزومة".
في هذه الزاوية نناقش في برنامجنا "حوار الأيدي"، مشكلة "العزائم"... ذات الطابع الوهمي للأسف.
ممتاز ،..وشكراً ..
نعم موضوع مهم و واقع وكذلك موضوع الهدايا اصبحت تثقل الزاور وخاصة اعياد الميلاد
شر الاخوان من تُكُلَّفَ له...
الناس كل تفكر في الاكل وبعدين تنقط في الخمام غير الاسراف الزايد
اليوم الحلقة ممتازة
وطبعا للاسف هذا صار عرف عندنا وين البساطة القبلية ؟
الحين صار كله مجاملات
ما احب الكلفة و لا ارتاح في مكان فيه ناس تتصنع
حياتنا باتت مادية ومفاخرة وبهرجة مما أدى إلى علاقات والروابط شبه منعدمة لهذا السبب الكبير. وابتعدت علن البساطة والسماحة وتقدير ظروف الآخرين
الله يهديهم هالأوادم يسون عزايم بس حق المفوشر والتوصير في مواقع التواصل
في اعتقادي .. هذه الامور تكون اكثر بين الحريم .. اما الشباب ما يفتكرون في اكل .. الحريم يحبون التفشخر .. وبالاخير الاكل من الانستقرام .. الشباب عطه راس شيشة وحب وخلاص