قالت جماعات سورية معارضة اليوم الاحد (19 فبراير/ شباط 2017) إن القصف المتزايد للجيش السوري يدمر آفاق الحفاظ على وقف إطلاق النار الذي توسطت فيه روسيا وتركيا.
وقالت جماعات المعارضة وأغلبها مدعومة من تركيا وحضرت جولتي محادثات السلام في آستانة إنها دعمت الحل السياسي لإنهاء إراقة الدماء لكن الحرب "فُرضت" عليها من قبل الجيش السوري وحلفائه.
وأضافت في بيان أنها تحتفظ بحق الرد على هذه الهجمات التي يقع أغلبها في الجنوب وحمص وفي ضواحي دمشق.