خيراً فعل مجلس الأمة الكويتي الذي يمثل المواطنين بجميع فئآتهم و طوائفهم، و نشد على ايدي النواب المخلصين للكويت و قيادتها و شعبها، و الف كلا لنواب الفتنة و الطائفية والمساس بالذات الأميرية. فهؤلاء النواب و من يتبعهم لا يملكون ذرة ولاء للكويت العزيزة و إلا لما تجاوزوا القانون والأخلاق واقتحموا المجلس، و ما سعوا للتفريق بين مواطنيها، و على رأس هؤلاء المدعو وليد الطبطبائي رجل الفتنة والفرقة الأول الذي لا يستطيع ان يرى الكويت آمنة يعمها المحبة والسلام والألفة بين جميع ابنائها.

عساه خير انشاء اللة

Good

لهم سوابق في الهجوم على مجلس الأمة ، إذن يستحقون هذا الإجراء أو القرار ضدهم .

الدنيا دواره،،،، بعد ما رفعوا الحصانه عن النائب حميد الدشتي،،، الان تدور الدوائر.

وتلك الايام نداولها بين الناس

عين الصواب