من كلام الناس... يخجل بعض الآباء من مشاركة أبنائهم في الألعاب الترفيهية في الحدائق والمتنزهات، ويقول أحد الآباء "ما أحب اركب لعبة مخصصة للأطفال، لأني أخجل من نظرات الناس".
فيما يشارك البعض الآخر أبناءهم في اللعب، إذ يؤكد أحدهم "ألعب مع ابني أينما يريد أن يلعب، سواء في الحديقة أم في المحلات الترفيهية، ومستعد أن أركب معه أيّة لعبة يرغب فيها".
فهل تشارك ابنك اللعب؟
لأن الناس ما تهتم بتربية اولادها تهتم فقط بشهواتها
اصلا احلى شي في الدنيا اللعب مع الاطفال. وأي واحد في حالة اكتئاب خل يجرب يلعب مع الاطفال ينسى الدنيا والحزن والكأبه.
اني وزوجي نشارك ولدنا حسون الجميل اللعب ونحس بفرح ونرجع وياه اطفال صغار ونضحك ونحس بتأثير ايجابي كبير على نفسيتنا الحمدلله رب العالمين هذي نعمه كبيرة بالعكس ولا نحس بالاحراج حتى الاباء اللي يشوفونا جدي يتشجعون
لعبت يوم انا صغير ولكن أحس المتعة اكبر لما العب مع الأولاد من زحليقة إلى المرجحانة وخصوصا لما اشوف الفرحة في عيونهم ،أبوي يوم انا صغير كان كبير في السن ولا يستطيع المشي اللهم ارحمهما كما ربياني صغيرا.
للأسف اذا الموضوع يتكلم عن الابناء لا نرى تفاعل القراء لكن عندما يتعلق الموضوع بالزواج او بالنساء فنرى التعليقات تتجاوز المائة تعليق
يدل على التفكير السطحي للمجتمع
في ناس ناشفين يا طويل العمر
ولهذا وردت أحاديث تحث على ملاعبة اﻷطفال ( تصابوا لصبيانكم)
و ( من كان له صبيّ فليتصاب له ) لما لذلك من أهمية قصوى و بالغة في إعطاء الطفل الثقة والثقة بالنفس والمودة والحنان و العلاقة الكبيرة والوطيدة والمتينة بين الوالد والطفل أو الصبي و المتصابي له ولكن هناك أمر آخر ترى رجل يتصابى لأولاده ويلعب معهم وأم ﻻ تتصابى طبيعتها ام باردة جافة ناشفة وجوفاء نكداء تأخذ الحياة دائماً بالجد والوجه العبوس غير البشوش وهنا قد يشعر الطفل بنقص وخلل في التوازن حين التصابي
تحياتي
انا عادي العب ويا جهالي، ما أشوف في السالفة عيب، هذا جيل الأول اللي يحتقر الأولاد و ينظر ليها على أنهم ممتلكات و ليسوا أمانة من رب العباد
بالنسبه ليي انا موظف في محل ألعاب أشوف الاطفال يفرحون ادا الأب يلعب وياهم
هكذا كان أبي!
لقد كان ابي يلعب معنا كطفلٍ مثلنا، ويتكلم معنا ويناقشنا ككبار مثله، وكان يساعد امي، ولا يتوانى عن مساعدتنا نحن ايضاً، بوجهٍ باسم، كان حليماً صبوراً، ولا يترك صلاة ولا فريضة، مهما كانت الظروف ومهما اشتدّ مرضه، ولا يترك مساعدة للناس ولا واجب إلّا أداه.
انا اشاركه المرجحانه واحبها حتى لو مو مع الياهل
ضدهم
تربية وصداقة معهم
مرجحانة وزلاحة (زحليقة )(زلاحنية) الخ ههه ولعب بالرمل ولعب بالدراجة النارية الصغنونة وركوب الدبدوب مع الأطفال
حلو لما نشوف أي اب يلعب مع أبنائه اغتنموا هذه الفرصة يا اباء مع اولادكم فانها لن تعود عندما يكبرون وتتكالب عليك الامراض
اغتنموا هذه الفرص فاليوم معهم وغدا تحت التراب افرحوا ابنائكم وأبناء اليتامى ممن فقدوا ابائهم وهم صغارا ايضا
والله اذا صادني الحماس احس اولادي الا يلعبوون وياي مو انا اللعب ويااهم
اي اولادي اصدقائي اللعب وياهم في البيت و بره البيت
الكثير من الآباء وللاسف تخلوا عن مسؤليتهم وهي تربية الابناء وصداقتهم واعطوا دور التربية الى ناس آخرين
اولا صيغة السؤال مع الاحترام غير لائق ليس ثمة علاقة بين اللعب والرجولة .. والاجابة على السؤال ...
بعض الالعاب ممكن الاب يشارك الطفل فيها مثل القطار السريع .. السلال المتحركة .. بيت الاشباح .. اما مرجحانه او زلحانية .. اشووفها مي حلووة في حق الرجل .. نعم الاب يكون دوره يشجع يحفز الخ
اصلا حلاته هاذي فرصة الواحد يفرفش مثل الجهال ويسترد أيام الطفولة أنه ماروح مكان ألعاب ويه الولد الا وركبت معاه اذا كانت مسموحة للكبار بعد.
الرجل يتمتع مرتين باللعب مره و هو صغير ، و المره الثانية لما يلعب مع أولاده ، same joy different times
قلة الرجولة هي في مهاجمة النساء و عدم احترامهن ...
ويش دخل تعليقج في الموضوع
الله يعينج
اشكرك زائر 7 كلامك صح قلة الرجولة هي عدم احترام الزوج إلى زوجته لكن اللعب مع الاولاد هو مشاركة تفرح قلب الاولاد وتسعدهم
المرأة المحترمة لها كل الإحترام و التقدير وتاج فوق الرأس أما المرأة الكاذبة التي لاتخجل من ملاسنة الرجال في كل محفل بكل وقاحة وقلة أدب وتكذب و تزيف بخبث فهذه لا إحترام لها .
صدقت المرأة المحترمة تجبر الجميع على احترامها و تقديرها اما الغير محترمة فلا احترام لها ولا تقدير وينفر الناس منها وتصبح مجرد تسلية وقت الفراغ للضحك و المسخرة
بالعكس تصلا حتى انا استانس واتسلى خاصه اذا اشوف اولادي مستانسين
بنسبةلي اول واحد اركب اللعبة اشدخل الرجولة في السالفة تسلية سو كان كبير او صغير نترك
1
أحسنت وبارك الله فيك ،، توني كنت سأعلق نفس ردك الجميل ولا يوجد أفضل منه.. بل كان يطيل السجود لكي يفرحهما .
اني اؤيد وبقوة اذا الرجال لعب مع ابنه او الام مع بنتها وخلهم يفرفشون ويستانسون والكل راح يستأنس واصلا بجذي الأبناء راح يتقربون اكثر من آبائهم لان هو يشوف ابوه يشاركه في كل شي وبعد اللعب والوناسة تشيل الهموم ويطول بعمر الانسان وحلو يكون الانسان عايش الدنيا وحتى لو هو كبير يعيش جو المرح والسعادة والحياة حلوة والعبوا وضحكوا واستأنسوا وحتى لو كنتوا بعمر الستين والسبعين. والعمر رقم والحياة ملك للجميع مو محكورة لاحد
《》
لو كانت قلة رجولة
لما كان الحبيب المصطفى (ص) يلاعب الحسنين (ع)
قال رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم من كان له صبي فليتصبا
صح العب مع اطفالك خلهم يفرحون وحسون انك تحبهم وتخاف عليهم.