حددت المحكمة الكبرى الجنائية الأولى المنعقدة برئاسة القاضي الشيخ حمد بن سلمان آل خليفة، وعضوية القاضيين ضياء هريدي ومحمد جمال عوض، وأمانة سر عبدالله محمد حسن، 9يناير/ كانون الثاني2017، للحكم بقضية أب (والد الرضيع المجني عليه) وزوجته، متهمين بوفاة الرضيع.
النيابة العامة وجهت للأب وزوجته؛ فالأب المتهم يعمل شرطياً (28 عاما)، وزوجته المتهمة (21 عاماً) قاما في تاريخ (6 يناير/ كانون الثاني2016) بـ:
أولاً: عرضا للخطر طفلاً لم يبلغ السابعة من عمره بأن أساءا معاملة المجني عليه (ابن المتهم الاول) من بعد ولادته حتى بلوغه 3 أشهر، ولم يقدما له الرعاية الواجبة في معاملته أو تغذيته أو علاجه، ونشأ عن ذلك موته على النحو المبين بالأوراق والتقارير الطبية وتقرير الصفة التشريحية دون أن يعمدا الى ذلك، حال كون المتهم الاول من أحد أصوله والمتهمة الثانية من المكلفين بحفظه.
ثانيا: اعتديا على سلامة جسم الطفل المجني عليه، ولم يقصدا من ذلك قتلا، ولكن الاعتداء أفضى الى موته، بأن دأبا على إيذائه بالتعدي عليه في فترات متتالية، مجتمعين ومنفردين، بالضرب في أجزاء متفرقة بالجسم والوجه ورطم رأسه بالجدران وإسقاطه على الارض؛ ما نشأ عنه نزيف وتورم دموي بالرأس وبالضرب بعنف شديد في الرأس؛ ما نشأ عنه كسور لعظام الجمجمة، فأحدثا به الإصابات الموصوفة وتقرير الصفة التشريحية، والتي أودت بحياته حال كون المتهم الاول من أصوله.
العدد 5213 - الأربعاء 14 ديسمبر 2016م الموافق 14 ربيع الاول 1438هـ
شرطيا ؟؟؟ الله يساعد الناس عليه دام ولده وقتله عجل ويش بيسوي في الاوادم ما نقول الا حاميها حراميها على قولة المثل
انا لله وانا اليه راجعون ????
ذلين لازم ينوجد لهم قانون يردعهم ويحفظ حقوق الطفل عديمي الإنسانية مو يخلونهم يفرغون غضبهم وعنفهم على الفقاره
حسبي الله ونعم الوكيل فيهم وفي الي نفسهم
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم انا لله وانا اليه راجعون، يادافع البلااا
ناس ماعندها ذمة ولاضمير احساسهم ميت هذي نعمة من رب العالمين عليكم تقتلونها بدم باارد جذي لييييش، دامكم مو قد المسئولية لاتتزوجون عيالكم مو لعبة، لا بالحلال ولا بالحرام ملحقين ويه هالاشكال.
وش هالكلام لم يقصد قتله و انما يقصد تأذب !!!! يعني يمزح معه
تقرير الطبي يبين ان فيه ضربات في راس و في انحاء جسمه
وما الا حسبي الله ونعم الوكيل
لم يقصدا قتله.. عجل قصدا المزاح معه؟!!
انا لله و انا اليه راجعون