بداية الأزمة لم تعطى الحكومة السورية أي فرصة لاصلاح شأنها الداخلي وتكالبت عليها أعدائها بكل قوة ، والآن بعد إنتصارات الأسد وحلافاءه أصبحوا يذرفون دموع التماسيح ويتباكون على حلب وأطفال حلب . كفاكم نفاق .
اقرأ ايضاً
الجيش اليمني يعلن مقتل 31 من "الحوثيين" و"قوات صالح" بينهم ضابط برتبة عقيد
بداية الأزمة لم تعطى الحكومة السورية أي فرصة لاصلاح شأنها الداخلي وتكالبت عليها أعدائها بكل قوة ، والآن بعد إنتصارات الأسد وحلافاءه أصبحوا يذرفون دموع التماسيح ويتباكون على حلب وأطفال حلب . كفاكم نفاق .