أعلن جهاز الإطفاء الإسرائيلي اليوم الأحد (27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2016) أنه نجح في إخماد الحرائق المستعرة في إسرائيل ومستوطنات الضفة الغربية المحتلة التي أجبرت عشرات آلاف السكان على مغادرة منازلهم وأدت إلى توقيف العشرات.
وصرح المتحدث باسم جهاز الاطفاء يورام ليفي لوكالة "فرانس برس": "لم تعد هناك اي بؤرة مشتعلة... عم الهدوء منذ الليلة الماضية ولم نتلق أي اتصال جديد".
يعني لو كل واحد حررق حرييقة شان فتكينا منها.
هههه
فكررة عجييبة.
فلسطين المحتلة!!
غريب عجيب من يقول بأن الحرائق عقاب من الله بسبب منع الأذان أنا استبعد العقاب من الله سبحانه وتعالى فله
الحق ويفعل ما يشاء ولكن هذا هراء وإذا كان كذلك داعش ومن لف لفيفها أحق بالعقاب العاجل الغير آجل لأن هؤلاء التكفيريين أشد خبث وعداوة على الإسلام والناس من اسرائيل؛ فهؤلاء الإجرام والتكفير يجري في عروقهم مجرى
الدم لقد قطعو الرقاب وبقرو البطون وفجرو المساجد وهدمو الأضرحة وهتكو أعراضالمسلمين والمسلمات
والمؤمنين والمؤمنات كل هذا بإسم الإسلام والإسلام منهم بريئ ... عليهم من الله مايستحقون
لعنة الله على داعش ومن صنعها وهي التي تقتل باهلنا السنه في سوريا والعراق بعمل مدبر بمناطق السنه فقط
افا
... الكيان الغاصب و ليس اسرائيل
خف علينا يا مفتي الجمهورية
نشكر الدول العربية و العالمية على الجهود القوية لاخماد الحريق
نشكر الدول الاسلامية والعربيه على هذا الانجاز في مساعدة المحتلين لفلسطين ...عروبه يا عمي مو لعبه
الدول العربية والاسلامية تساهم باخماد الحرائق في إسرائيل بينما في الوقت نفسه تساهم في إشعال اليمن