ذكر مصدر عسكري سوري ومسئول بالمعارضة أن قوات الحكومة السورية وحلفاءها تقدموا أمس الجمعة (11 نوفمبر/ تشرين الثاني 2016) في حي بغرب حلب سيطرت عليه قوات المعارضة الشهر الماضي.
وقال المصدر العسكري السوري إن القوات الموالية للحكومة استعادت بالكامل حي المنيان وتقدمت في حي ضاحية الأسد وكليهما على الأطراف الغربية لحلب.
وأظهرت لقطات فيديو من الجيش السوري تبادلا كثيفا لإطلاق النار وسط بنايات مدمرة وأطلال.
كما أظهرت اللقطات سحبا من الدخان المتصاعد من البنايات فيما كانت طائرات تحلق في الجو.
بيد أن زكريا ملاحفجي وهو مسئول بجماعة فاستقم المعارضة التي تقاتل في حلب ويقيم في تركيا قال إنه على الرغم من تقدم الجيش في المنيان فإنه لم يسيطر على المنطقة بالكامل.
وأضاف أن الجيش استعاد ثلاثة مواقع في ضاحية الأسد لكن المعارك لا تزال جارية لاستعادتها.
وزعم كل جانب أنه كبد الآخر خسائر فادحة.
وأصبحت حلب أكثر الجبهات اشتعالا في الحرب الأهلية التي يواجه فيها الرئيس بشار الأسد معارضين.
والمدينة مقسمة منذ سنوات إلى قطاع غربي تسيطر عليه الحكومة وآخر شرقي تسيطر عليه المعارضة التي يحاصرها الجيش وحلفاؤه منذ الصيف.
ولك شو في حدا بيسترجي علي الاسد...مافي حدا ابضاي بيقدر علي سورية الاسد
منصورين والناصر الله على ارهابيين العالم
عفية عليكم يالزلم لامكان للدواعش
لا مفر بعد اليوم للإرهابيين .. فقد تمت محاصرتهم بعد أن رفضوا ركوب الحافلأت الخضراء .. الجيش الروسي ببوارجه و بعتاده مستنفر ينتظر الأوامر للإنقضاض عليهم .. كلها أيام و سنحتفل جميعا بتحرير حلب بأذن الواحد الأحد ..
ضدهم مزلزل الدواعش
باذن الله النصر حليف الجيش العربي السوري على (جرذان داعش)
بقيادة فخامة الرئيس بشار حافظ الأسد
مهما تكالبت على سوريا الأشرار الجار من كل حدب وصوب فان النصر حليف الشرفاء من الجيش والشعب السوري الذي لايرضى بالدخلاء على ارضه فسحقا لك عميل وتحية لكل سوري اصيل لايرضى على ارضه ان تدنس ويقاوم مع الجيش لتبقى سوريا طاهرة من انجاس جرذان داعش
عين الله ترعاكم