ذكرت صحيفة "عكاظ" السعودية اليوم الثلثاء (25 أكتوبر / تشرين الأول 2016) أن المحاكم السعودية بدأت تواجه مشكلات عصرية من قبيل «الطلاق الرقمي»! فقد ادعت زوجة أن زوجها أرسل إليها رسالة مرئية على موقع «سناب شات» يتلفظ فيها بالطلاق. وقالت إنها الطلقة الثالثة.
لكنه تراجع، فيما تمسكت هي بأن الكلمة للقضاء الشرعي. وقالت المحامية نسرين الغامدي لـ«عكاظ» إن الطلاق ليس فيه هزل أو مزاح، وتثبيته أو نفيه يعود للمحكمة الشرعية. وشدد المحامي خالد السريحي على أن الطلاق يقع إذا تلفظ به الزوج أو كتبه بأية طريقة.
انتم تناقضون انفسكم. اذا كان الطلاق ليس بمسخرة و هو ابعض الحلال الى الله فعليكم التفكير و البحث مليا بكيفية الطلاق
المحامي يبي بيزات حتى لو بخراب بيوت. أما المحامية أحترم موقفها.
بما أن الطلاق ليس فيه هزل فعلى الزوج إذا نوى الطلاق أن يحضر شخصياً للمحكمة المختصة ويطلق أمام القاضي أو الموظف المختص ويطلق زوجته رسمياً سواء ياللفظ أو بالكتابة ، فالطلاق بالمزاج أو كردة فعل أو لموقف من الزوجة أو خلاف طارىء ليس طلاقاً أبداً
على مااعتقد لااشكال بطريقةالتواصل الاجتماعي والدليل على ذلك الحكومة الالكترونية التي تتعامل بكل شيء