قال بيان للأمم المتحدة اليوم الثلثاء (18 أكتوبر/ تشرين الأول 2016) إن جلسة خاصة لمجلس حقوق الإنسان التابع للمنظمة الدولية ستعقد يوم الجمعة بناء على طلب رسمي من بريطانيا لبحث الوضع المتدهور في مدينة حلب السورية.
وقدم الطلب نيابة عن 11 دولة غربية وعربية بينها الولايات المتحدة وقوى إقليمية تدعم المعارضة السورية إلى المجلس الذي يضم 47 دولة في جنيف.
وذكر بيان الأمم المتحدة أن الخطاب البريطاني قال إن الجلسة الخاصة ضرورية "في أعقاب التدهور في الآونة الأخيرة في حالة حقوق الإنسان في حلب وتقاعس نظام الأسد وحلفائه عن الوفاء بالتزاماتهم الدولية تجاه حقوق الإنسان".
حاميها حراميها ! امريكا اليوم تحارب داعش ولدها فقط لااجل الانتخابات ! ضحكوا على الاغبياء والركع لغير الله وليس على الشرفاء ومن هم مع هيهات منا الذله
داعش الارهابية شماعة لتهجير وقتل المسلمين قالوا الفلوجة بعدين الموصل بعدين بيقولون داعش زحفت لدير الزور ومن ثم الرقة ومن ثم حمص ومن ثم حلب وتستمر المعركة وبيخلصون المسلمين وداعش ماخلصوا.. ياترى بعد داعش مالذي سيظهر لنا .. في البداية قالوا نحارب طالبان بعدين القاعدة بعدين البعثيين بعدين الدواعش .. من الذي سيأتي من بعد تلك الشماعات لتهجير وقتل المسلمين
الجلسة الخاصة لن تكون لإنقاذ حلب كما يدعون. بل ستكون لفتح ممرات آمنه لعبور الدواعش من الموصل لسوريا. سيتم مناقشة حظر الطيران و فتح ممرات آمنه ليستغلها الدواعش.