جدّد الناشط السياسي إبراهيم شريف اليوم الخميس (13 أكتوبر/ تشرين الأول 2016) نفيه الدعوة لتغيير النظام بالقوة أو بطرق غير مشروعة أو الخروج عن القانون"، وذلك في أولى جلسات محكمة الاستئناف في قضيته. وأرجأت المحكمة قرارها إلى ما بعد التداول.
وقد أفرج عن شريف في (11 يوليو/ تموز 2016) بعد إكماله حكماً قضائياً بالحبس لمدة عام. وكانت النيابة العامة أسندت إلى إبراهيم شريف أنه في 10 يوليو 2015 روّج وحبّذ تغيير النظام السياسي للدولة بوسائل غير مشروعة؛ بأن دعا في كلمةٍ ألقاها في محفل عام للخروج في ثورة على نظام الحكم ومواجهة السلطات الشرعية فيها، وتقديم التضحيات خلالها بالنفس والتي تصل إلى حد الموت من أجل الوصول إلى تغيير نظام الحكم القائم بالبلاد، وذلك على خلاف أحكام الدستور والقانون. كما أسندت إليه النيابة أنه حرّض علناً على كراهية نظام الحكم والازدراء به؛ بأن نسب إلى السلطة تهميشها طائفة من المجتمع وممارستها التمييز.
دائما في انتظار الوحي لإصدار الأحكام أو لتثبيتها
أما زلتم إلى اﻵن مع هذه القضايا التي ﻻ تطور البلد وﻻ ترتقي به إلى أفضل المستويات وﻻ تخدم أحدا بل تهدم البلد وﻻ تبنيه
يوم اللي الواحد يفتح نافذة العالم يشوف الناس وين وين وصلت وين ارتقت وتطورت وانتم بعدكم مع العقد النفسية طالما أن هناك حقوق للناس و واجبات عليهم فيجب أن ينالوا حقوقهم كاملة وننتهي من هذه التهرات والعقد النفسية المريضة والتخلف
اللهم فرج عن المرضى والجرحى والمصابين والمحبوسين كلهم بحق المولى أبو عبد الله الحسين الشهيد صلوات الله وسلامه عليه وعلى أهل بيته ولعن الله قاتليه وظالميه
وهل التحريض على البلد هو الذي يطور البلد في نظرك
الله يفرج عنه
9
اشفيك يالحبيب أسم الزائر
حمدان
يا راد يوسف إلى يعقوب يا الله
رد احبتنا إلى أهلهم سالمين
بحق هده اﻻيام العظيمه
وفرج عنهم يا كريم يا رب
منه حمدان الله افرج عنه
الله يفرج عنك
الله يفرج