قامت امرأة بإبعاد تمساح مياه مالحة اقترب منها عن طريق التلويح له بفردة نعلها في منتزه كاكادو الوطني الشهر الماضي بالإقليم الشمالي بأستراليا.
ولجأ سكان المكان الأصليون إلى اتخاذ تدابير سلامة أكبر بعد هذه الواقعة التي شهدتها المنطقة الشهر الماضي.
وكانت المرأة وكلبها الصغير في مواجهة خطرة مع الحيوان المفترس الذي يبلغ طوله ما يقرب من أربعة أمتار، بينما كانت واقفة على حافة المياه على نهر "التمساح الشرقي" عند معبر كاهيل – وهو مكان يشتهر بأنه مرتع للتماسيح.
بدأ التمساح في مطاردتهما من المياه الضحلة، ولكن المرأة تمكنت من إخافته عن طريق الطرق بنعلها على كفها.
وتتجمع العشرات من التماسيح يومياً عند معبر كاهيل في نهاية كل موسم جفاف لتتغذى على الأسماك، وهو مشهد يجذب حشوداً كبيرة.
وقال غاري ليندنر المشرف على إدارة التماسيح في كاكادو لراديو إي بي سي "لا نزال نذكر الناس، خاصة الصيادين أو أولئك الذين يأتون في حالة سكر".
يقول بريتون إن البعض لا يتورعون عن النزول إلى الماء معرضين حياتهم للخطر.
وقدرت دراسة حديثة عدد التماسيح في النهر بين 80.000 و 100.000 في الطرف العلوي، وما يقرب من 130 تمساحا على مدى 6 كيلومترات من معبر كاهيل، وذلك حسب ما نشرت منتزه "هافينغتون بوست عربي".
والله شكله التمساح ال ماله مزاج هههههه
شكله التمساح صديقها وكانت تلعب معاه
محد فهم السالفة أصلاً التمساح ماكان خايف من لنعال لا كان خايف من الچلب.
ههههههههههه متعودين ع أسود ونمور مو بعد تمساح