قد لا يكون أمر مستغرب على مهاجم فريق ما أن يأفل نجمه التهديفي لمباراتين متتاليتين، إلا أنّ هذه الحالة لا يمكن تعميمها على الفذ البرتغالي كريستيانو رونالدو.
جافت الكرة بين الـ"دون" والشباك في آخر ظهورين في الدوري المحلي أمام كل من فياريال ولاس بالماس لتكثر علامات الاستفهام حول الوضعين الفني والبدني لنجم ريال مدريد.
مباراتان لم يعرف فيهما رونالدو طريقاً للشباك كما لم يدرك فريقه درب الفوز لتتقلص المساحة مع الغريم التقليدي الأزلي برشلونة.
زيدان لا يبدي قلقاً على حال هدافه وكذلك رفض توماس توخيل مدرب دورتموند اعتبار رونالدو خارج "المستوى المعهود" وعليه ينتظر الكثيرون ويتساءل مثلهم هل تعود أسلحة الفذ البرتغالي للعمل أمام دورتموند بعدما بدت خارج الخدمة محلياً؟
نحو سيغنال ايدونا بارك تشخص العيون والمآرب تتنوع بين متأملين؛ الأوّل مصلحته باستمرار عقم رونالدو وثان لا يرضى بفوز ملكي لا يبطش خلاله الدون؛ وما بين الطرفين آخرون لا أمنية لهم بل حال من الترقب والتساؤل حول من شغل الدنيا وملأ الناس منذ نعومة أظافره.
حاس رونالدو بينصاب الليله اللهم لا شماته ..... دورتموند 2 _ 1 الريال
إن شاء الله الهزيمه الليله يارب آمين عشان تزيد المشاكل بالفريق والجماهير تغضب ودربك خضر يا برشلونة ههههههههه