العدد 5111 - السبت 03 سبتمبر 2016م الموافق 01 ذي الحجة 1437هـ

قوات النظام السوري تحاصر مجدداً الأحياء الشرقية في حلب

تمكنت قوات النظام السوري من محاصرة الأحياء الشرقية في حلب مجدداً اليوم الأحد (4 سبتمبر/ أيلول 2016) على إثر استعادتها ثلاث أكاديميات عسكرية كانت سقطت بأيدي الفصائل المقاتلة قبل شهر، حسبما أعلن المرصد السوري لحقوق الانسان.

وقال مدير المرصد رامي عبدالرحمن "تمكنت قوات النظام من السيطرة على كلية المدفعية عقب سيطرتها على كلية التسليح والمدرسة الفنية الجوية... ومحاصرة أحياء حلب الشرقية من جديد".





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 7 | 12:13 م

      الآن أمام الإرهابيين خيارين، إما الاستسلام وركوب الباصات الخضراء(كما في داريا)، أو الإبادة والحسم العسكري.
      الله يحفظ الدكتور بشار الأسد آخر قائد قومي عربي.

    • زائر 6 | 12:09 م

      بشار الاسد قاب قوسین او ادنی من الانتصار والسیطره علی کل سوریا من ایدی المجاهدین الدواعش حیث ان الوضع الحالی لصالح النظام لان 90 % من الشعب السوری واقف معاه وفی توقعی المعرکه محسومه فی نهایه 2016..یعنی سقوط بشار الاسد اصبح من الماضی..والله مصخره

    • زائر 5 | 12:08 م

      كأنك تتحدث عن اليمن !!

      هههههه فكرتك توصف الحال في اليمن !

    • زائر 3 | 11:03 ص

      ذكرتوني بقناة روسيا اليوم يوم تعرض لقطات لشباب ملثمين يمشون بأسلحتهم زعمت أنهم من المعارضة التي استسلمت بعد حصار حلب.
      أنتم يا محور الممانعة كنتم تقولون بشار الأسد أو نحرق البلد، و الآن المعارضة السورية تقول لكم يرحل بشار الأسد أو نحرق البلد.
      أمريكا و من خلفها روسيا و من خلفهم ايران و ميليشياتهم سوف يتم تكسير رؤوسهم في سوريا، بشار سيرحل مقتولا أو هاربا و ليس بانتقال سياسي.

    • زائر 4 زائر 3 | 11:54 ص

      تحلم

    • زائر 8 زائر 3 | 12:14 م

      بشار في قلوبنا

      وستبقى القائد يا سيادة الرئيس بشار

    • زائر 2 | 10:57 ص

      بإذن الله كما فشلوا في حصار حلب قبل شهر، سيفشلون هذه المرة.

    • زائر 1 | 10:56 ص

      اللهم لك الحمد على جزيل نعمتك..
      اللهم انصر الجيش العربي السوري،واحفظ اللهم السيد الرئيس (بشار الأسد)،وأطل في عمره،وسدّد خطاه،وانصره على القوم الظالمين.

اقرأ ايضاً