رواية اغتيال تنظيم «داعش» لناطقها الرسمي أبو محمد العدناني والتي نقلتها صحيفة «الراي» الكويتية قبل ثلاثة أشهر عن أحد أبرز قيادات السلفية الجهادية في المغرب عمر الحدوشي، أيدتها أمس الخميس (1 سبتمبر/ أيلول 2016) جبهة الأصالة والتنمية، وهي إحدى الفصائل السلفية المقاتلة في سورية، والتي أعلنت أن قيادياً في التنظيم هو من قام باغتيال الناطق باسم التنظيم.
الصحيفة قالت إنها تواصلت مع مسئول المكتب العسكري في الجبهة طارق غنوم، حيث أكد أن «من قام باغتيال العدناني هو أبو لقمان (علي موسى الشواخ)، سوري، وهو أحد أبرز القيادات العسكرية في التنظيم وصاحب النفوذ الكبير في محافظة الرقة».
غنوم برّر روايته بأنه «لم تكن هناك أي غارة جوية في الوقت الذي تمّ فيه الإعلان عن اغتيال العدناني»، لافتاً إلى أنه «قتل في منطقة الباب بمحافظة حلب وهي منطقة تتواجد فيها بكثافة العشيرة التي ينحدر منها أبو لقمان».
وكشف غنوم النقاب عن «خلاف قائم منذ فترة بين البغدادي والعدناني من جهة وأبو لقمان من جهة أخرى، حيث كان الأخير يسعى لبسط نفوذه في المناطق التي يسيطر عليها التنظيم»، متوقعاً أن «البغدادي لن يجعل اغتيال العدناني يمر مرور الكرام لكنه لن يتخذ رد فعل عاجلاً».
وبيّن أن «تسارع الروس والأميركان والأكراد في الإعلان عن مسئوليتهم في اغتيال العدناني دليل على عدم صحة رواية أي منهم»، لافتاً إلى أن «ما كُتب عن مقتل (أبو لقمان) قبل أشهر غير صحيح، وهو شخصية اعتادت التخفي والحرص على عدم تسريب صور له».
وفيما أكد غنوم أن «اغتيال العدناني سيكون بداية انشقاق كبير في صفوف التنظيم»، واختتم قائلاً «المعلومات المتوافرة لدينا هي قيام أبو لقمان بالاستعانة بنساء من التنظيم من المسئولات عن العمليات الأمنية، قمن بزرع عبوات ناسفة لاصقة أودت بالعدناني».
فخار يكسر بعضه
الأهم أنه إلى جهنم وبئس المصير. لكن موضوع نساء داعشيات وفي جهاز الأمن يذكرني بالقذافي الذي كان يملك جهاز أمني كله من النساء!! وهذا يعني أن كل هؤلاء الداعشيات هم من الغانيات والإماء اللاتي بحوزة الدواعش! لعنة الله والملائكة والناس أجمعين على الدواعش وعلى من يمولهم ويدعمهم
الى جهنم وبئس المصير المهم راح يزور ربعه في نار ويخبرهم عن الهزائمهم على ايدي الحشد الشعبي والجيش العراقي والسوري...
المهم الكشاف انطفا ولا راح يشتغل
الروس 100% هم الاكثر جديه مع حلافائهم بمحو ومسح الارهاب التكفيري المجرم القائل للبشرية جمعاء
هراء
فليكن ،، لا يهم من قتله ، الروس الأمريكان الجيش السوري الجن الأزرق المهم إنه راح إلى قعر جهنم بإذن الله والدور على زمرة الأنجاس الآخرين إن شاء الله.