قتل 11 مجندا وجرح عدد آخر على الأقل اليوم الإثنين (29 أغسطس/ آب 2016) في هجوم انتحاري استهدف مركزاً للتجنيد تابع للجيش في مدينة عدن (جنوب)، بحسب ما أفاد مسئول في أجهزة الأمن وكالة "فرانس برس".
وأوضح المسئول أن انتحارياً يقود سيارة مفخخة فجر نفسه قرب تجمع لمتطوعين ينتظرون للانضمام إلى الجيش، على مقربة من مدرسة في شمال المدينة الساحلية، مشيرا إلى أن الحصيلة لا تزال اولية.
رويترز
وكالة أعماق التابعة لـ"تنظيم داعش" تعلن مسؤولية التنظيم عن تفجير عدن الانتحاري
عدن - أ ف ب
ارتفعت حصيلة التفجير الانتحاري الذي استهدف اليوم الاثنين (29 اغسطس / آب 2016) مركزا للتجنيد يتبع للجيش اليمني في مدينة عدن بجنوب البلاد، الى 60 قتيلا و29 جريحا على الاقل، بحسب ما افادت مصادر طبية وكالة فرانس برس.
واكدت مصادر في ثلاثة مستشفيات بعدن حصيلة التفجير الذي نفذه صباح اليوم انتحاري يقود سيارة مفخخة، قرب تجمع لمتطوعين ينتظرون للانضمام الى الجيش على مقربة من مدرسة في شمال المدينة. وكانت حصيلة سابقة لمصادر امنية افادت عن مقتل 18 شخصا.
صنعاء - د ب أ
ارتفعت حصيلة قتلى التفجير الذي استهدف مدرسة تستقبل طالبي الالتحاق بالتجنيد اليوم الإثنين (29 أغسطس/ آب 2016) بمدينة عدن جنوبي اليمن إلى 18 قتيلاً و أكثر من 30 جريحاً.
وقال شهود عيان لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن عدد القتلى في صفوف طالبي الالتحاق بالتجنيد وصل إلى 18، إلى جانب أكثر من 30 جريحاً.
وكانت سيارة مفخخة يقودها انتحاري استهدفت صباح اليوم تجمعاً لطالبي الالتحاق بالتجنيد أمام إحدى المدارس المستخدمة لتسجيل المجندين بمديرية المنصورة شمالي عدن.
ولم تعلن أي جهة مسئوليتها عن الهجوم، إلا أن عناصر تابعة لتنظيم "داعش" سبق أن أعلنت مسئوليتها عن عدة عمليات انتحارية في المدينة خلفت عشرات القتلى والجرحى من قوات الجيش والمقاومة الشعبية الموالية للحكومة.