ساحل كرباباد، إحدى الواجهات البحرية التي مازالت مفتوحة وصالحة إلى حد ما للسباحة والاستجمام. ولأن السواحل لم تعد موجودة كما كانت في السابق، لم يعد غريباً على أحد أن يرصد طابور السيارات ممتداً حتى تقاطع مجمع السيف خلال عطلة نهاية الأسبوع، ولا حتى عدم تمكن المرتادين من الحصول على موقف للسيارات هناك.
الأسر تسعى للراحة والاستجمام على ساحل كرباباد المليء بالحجارة والقمامة... وربما الحسنة الوحيدة التي شفعت إليه وحفظته هي زاوية الرؤية لقلعة البحرين المطلة على البحر، والتي أصرت منظمة "اليونسكو" على بقائها لتسجيلها ضمن قائمة التراث العالمي.
الساحل كغيره، ينتظر التطوير بحسب تصريحات رسمية، لكن لا وقت محدداً لنهاية هذه الوعود.
الى العزيز 3
كحل مؤقت وبدل تألم القدمين او تشققها من الحجارة جرب اخي العزيز لبس اي حذاء رياضي خفيف غير غالي الثمن او من الاحذية القديمة الموجدة عند دخولك الساحل , هذه الطريقة تحمي باطن القدم للكبار والصغار من الحجارة الحادة والزجاج .
ساحل كرباباد ،، يرتاده السواح من مواطنين واجانب ،، وهو لحاحة لكثير من العناية واعادة وضع رمل ناعم بدل الحجارة اللي تألم القدمين حين الدوس عليهم كما بحاجة لوضع العاب في الساحل ،، غير ان شكل البحر سوف يختفي من المباني الجديدة حواليه
الحجارة عرفنا...والوصخ مين اللي حطاه؟ مو هم نفسهم الباحثين عن الرفاهية...او...نسيت...الرفاهية تعمي انك اتقط وغيرك لازم ايشيل وراك
قبل لا تتهم غيرك روح خد لك فرة على البحر وشوف الاوصاخ الي تقطها البنايات الجديدة المطلة على الساحل