أوباما: "داعش" لا تزال تملك القدرة على توجيه هجمات والإيعاز بها
واشنطن – رويترز
دعا الرئيس الأميركي باراك أوباما الخميس (4 أغسطس/ آب 2016) الكونجرس إلى تنحية الاعتبارات السياسية والموافقة على تمويل إضافي لمكافحة انتشار فيروس زيكا في الولايات المتحدة وقال إن الأموال المتاحة تنفد بسرعة.
وقال أوباما في مؤتمر صحفي بعد لقائه مع مسؤولين في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاجون) "الكونجرس بحاجة لأن ينجز تلك المهمة... مكافحة زيكا تتكلف أموالا".
وحذر أوباما من أن تطوير لقاح مضاد للفيروس قد يتأخر إذا لم يقدم الكونجرس أموالا اضافية وحث الاميركيين على الاتصال بالمشرعين للضغط عليهم للاهتمام بهذه المسألة.
وتزايد القلق بشأن التهديد الذي يشكله زيكا منذ أن رصدت السلطات في ولاية فلوريدا الاسبوع الماضي أول علامات على انتقال محلي للفيروس في الولايات المتحدة.
ويبقى تمويل زيكا متعثرا بعد ستة أشهر من طلب أوباما من الكونجرس الذي يقوده الجمهوريون الموافقة على تخصيص تمويل طاريء بقيمة 1.9 مليار دولار.
وأرسل 41 عضوا ديمقراطيا بمجلس الشيوخ الاميركي رسالة الخميس إلى زعيم الاغلبية بالمجلس ميتش مكونيل ورئيس مجلس النواب بول ريان يحثونهما على إستدعاء المشرعين من عطلتهم الصيفية للتصويت على تمويل طاريء لمكافحة فيروس زيكا.
لكن ريان إتهم الديمقراطيين بعرقلة التمويل وقال إن إدارة أوباما فشلت في إنفاق التمويل القائم لمنع إنتشار الفيروس الذي ينقله البعوض.
واشنطن - أ ف ب
ابدى الرئيس الاميركي باراك اوباما الخميس (4 أغسطس/ آب 2016) قلقه ازاء التحركات العسكرية التي تقوم بها روسيا في سوريا دعما لنظام الرئيس بشار الاسد، مطالبا موسكو بالعمل مع واشنطن من اجل التوصل الى حل للازمة في هذا البلد.
وقال اوباما خلال مؤتمر صحافي في البنتاغون ان "الولايات المتحدة تبقى مستعدة للعمل مع روسيا من اجل خفض حدة العنف وتعزيز جهودنا ضد (تنظيمي) القاعدة وداعش (...) ولكن روسيا لم تتخذ الاجراءات الواجبة"، مطالبا موسكو بأن "تبرهن عن جديتها" في السعي الى حل للنزاع في سوريا.
كما دان الرئيس الاميركي "وحشية" نظام الرئيس بشار الاسد "ضد الشعب السوري والذي دفعه الى احضان المتطرفين".
واكد اوباما ان "النظام (السوري) لا يزال يشن هجمات على المدنيين ويمنع وصول المواد الغذائية المرسلة الى عائلات تتضور جوعا. هذا امر مخز".
واضاف ان "ضلوع روسيا المباشر في هذه الاعمال منذ اسابيع عديدة يثير علامات استفهام عن مدى التزامها الابتعاد عن حافة الهاوية".
واشنطن – رويترز
أشاد الرئيس الأميركي باراك أوباما اليوم الخميس (4 أغسطس/ آب 2016) بالتقدم الذي أحرزته الولايات المتحدة وحلفاؤها في الحملة العسكرية على تنظيم داعش لكنه قال إن التنظيم المتشدد لا يزال يملك القدرة على توجيه هجمات والإيعاز بها.
وقال أباما في مؤتمر صحفي بمقر وزارة الدفاع (البنتاجون) الخميس "سنواصل ملاحقة داعش بقوة على كل جبهة في هذه الحملة."
وأضاف أوباما أن الحكومة السورية تواصل انتهاك الهدنة وإن الأفعال الروسية في سوريا تثير تساؤلات بشأن نواياها في البلاد.
وقال أوباما "تبقى الولايات المتحدة مستعدة للعمل مع روسيا لمحاولة خفض العنف وتعزيز جهودنا ضد داعش والقاعدة في سوريا لكن إلى الآن أخفقت روسيا في اتخاذ الخطوات اللازمة... حان الوقت لأن تظهر روسيا أنها جادة بشأن السعي إلى هذه الأهداف."
واشنطن - أ ف ب
تعهد الرئيس الاميركي باراك اوباما الخميس (4 أغسطس/ آب 2016) ان تواصل الولايات المتحدة محاربة تنظيم داعش "بقوة وعلى كل الجبهات".
وأقر اوباما من جهة ثانية بأن الضغوط المتزايدة التي يتعرض لها تنظيم داعش في كل من سوريا والعراق دفعت التنظيم الجهادي الى زيادة هجماته خارج هذين البلدين، كما حصل مؤخرا في فرنسا والولايات المتحدة وتركيا.
أوباما: سنواصل محاربة تنظيم داعش "بقوة وعلى كل الجبهات"
واشنطن – رويترز
رفض الرئيس الأميركي باراك أوباما بشدة الانتقادات بأن دفع إدارته 400 مليون دولار نقدا لإيران يصل إلى حد أن يكون فدية مقابل إطلاق سراح سجناء أميركيين.
وقال في مؤتمر صحفي في مقر وزارة الدفاع (البنتاجون) "أعلنا عن هذه المدفوعات في يناير... قبل أشهر عديدة. لم تكن سرا. ليست من قبيل الصفقات الشائنة".
وأضاف أن الولايات المتحدة لا تدفع فدى لرهائن وأن الأموال لم تكن لها صلة بالإفراج عن السجناء.
وتابع قائلا "سبب اضطرارنا لإعطاء أموال نقدية هو تحديدا أننا صارمون للغاية في الإبقاء على العقوبات وليست لدينا علاقة مصرفية مع إيران. من غير الواضح على الإطلاق بالنسبة لي لماذا الأموال النقدية وليس الدفع عن طريق شيك أو التحويل الإلكتروني حولتها إلى قصة إخبارية".
لانكم لازلتم تدعمونها من خلف الستار يا اوباما
دعمتونهم وبدولار النفط قويتونهم أنتم وحلفائكم ...والآن بيرتدون عليكم
انتو بس شيلو اياديكم.. وكل بخير