فقدت قرية كرباباد يوم الثلثاء (2 أغسطس/ آب 2016) الحاج علي بن موسى إبراهيم الشجار الذي يعد أقدم وأكبر صانعي السلال بالقرية.
وعُرف عن الفقيد أنه مارس عدة مهنٍ قبل أن ينتقل إلى مهنة صناعة السلال، بسبب فقدانه البصر، واتخذ العريش الذي يعمل فيه مقرّاً لصناعة السلال ولوازمها.
وقال أحد أهالي القرية: "الشجار يعتبر من أعمدة صناعة السلال بالقرية، وكان مئات السياح يقصدونه في العريش بمدخل القرية لشراء السلال والأدوات التي يصنعها بيديه، وبرحيله خسرت القرية أكبر من اشتغل بهذه المهنة التقليدية".
يذكر أن "الوسط" أجرت لقاءً مع الشجار، وأشار فيه إلى أنه عشق هذه المهنة التي ورثها أباً عن جد.
رحمك الله بابا عود وحشرك الله مع محمد وآل محمد
الله يرحمه برحمته الواسعة هذا الرجل وأمثاله من الرجال بركة البحرين وتراثها الحقيقي .
رحمك الله يا عمي
رحمه الله. كابد الحياة حلوها ومرها وأبدعت يداه من غير أن يرى ماذا كانتا تبدعان...رحمة الله عليك وأسكنك فسيح جناته...
الله يرحمك يالحجي او مثل ماقلت في السابق الشئ إلي يروح مايرجع مرة ثانية لا الحجي ألف رحمة علية ولة السلال التي كانة يصنعها بأيادية المباركة.
الله يرحمه
الله يرحمه...ويدخله فسيح جناته
الله يرحمه رحمة الابرار بحق محمد وآله الاطهار
الله يرحمه برحمته الواسعه
هدا الحاج يستحق التكريم من قبل وزارة الثقافة والسياحه
الله يرحمه
السهلاوي وشكرا
الله يرحمه....
لكل زمان دولتا ورجال ....
الحين زمان الآيد باد والجلكسي
مبدع
رحمة الله عليه تلك اياد"كادحه مباركه يحبها الله ورسوله رحمه الله ورحم الله الطيبين امثاله
الله يرحمه برحمته الواسعة..نفوس طيبة وطاهرة
رحمة الله عليه
الله يرحمه برحمته الواسعه
إلى رحمة الله رحل
نِعم الرجل المكافح من أجل لقمة الحلال، الذي يرفض أن يمدّ يده للآخرين، فالعمل عز للإنسان، فرحمك الله يا من جعل الحياة عملا دون كسل حتى عندما فقد بصره فهو لايشعر بالحياة إلا بالعطاء المستمر.