فقدت قرية أبوصيبع، اليوم الجمعة (29 يوليو/ تموز 2016)، الحاج محسن طاهر المحاري، صاحب الدور الأكبر في نشر الثقافة، وصاحب أكبر مكتبة منزلية ثقافية ودينية على شارع البديع.
وشارك العشرات من أهالي القرية والقرى المجاورة في تشييع جثمان الفقيد، وتمت مواراة جثمانه الثرى بمقبرة القرية صباح اليوم.
ويعد المحاري، وهو في السبعينيات من العمر، من أبرز الشخصيات التي كان لها تأثير واضح في نشر الثقافة الاجتماعية والدينية بقرية أبوصيبع، حيث كان منزل المحاري ومازال، يضم مكتبة تحوي عشرات الآلاف من الكتب، وهي متاحة أمام أهالي القرية طوال السنوات الماضية للاستعارة منها، كما أن مجلس المحاري كان مفتوحاً للأهالي للتباحث والنقاش بمختلف القضايا.
وعلى رغم أن المرض أجبر المحاري مؤخراً على ملازمة السرير الأبيض، إلا أنه أكد خلال لقاءٍ قصير أجرته «الوسط» معه أنه مازال يتوق إلى القراءة واقتناء الكتب من جديد.
رحمة الله يا ابا علي و حشرك الله مع محمد وال محمد انا الله وانا اليه راجعون ابنك حبيب العصفور
رحمك الله يا أبو علي
نعم الرجل .. مثال تفتخر به قرية أبوصيبع
رحمة الله عليه
رحمه الله وحشره مع محمد وآله الطاهرين.
نعم الرجل فقد استفدت من مكتبته العامرة وكان خير معين لي في إمدادي ببعض المصادر والمراجع لبحث الماجستير.
رحمة الله عليه وغفر الله له ولوالديه وحشره الله مع محمد وال محمد الاطهار نعم كان وما زال محب للكتاب ويقتنى الكتب ويتعاون مع الشباب لتحصيل الكتاب
إنا لله وانا اليه راجعون بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره انتقل الى رحمة الله الحاج محسن طاهر المحاري
الله يرحمه برحمته الواسعة
الله يرحمه
رحمك الله ياصاحب الاخلاق العالية
الله يرحمه ابو علي ويحشره مع محمد وآل محمد ويلهم اهله وذويه الصبر والسلوان.
رحمة الله عليه
بل كانت مفتوحة للجميع وليست مقتصرة على أهالي أبو صيبع وقد كنت من رواداها
رحمه الله بواسع رحمته