نفت إدارة الأوقاف الجعفرية بشدة ما ذكره أحد الأشخاص في مواقع التواصل بشأن مزاعم توجه إدارة الأوقاف الجعفرية لبناء مأتم في مقبرة الشيخ ميثم البحراني في منطقة أم الحصم.
وأوضحت الأوقاف الجعفرية أنها ستشرع في بناء صالة مكيفة لصلاة الجنائز وتلقي تعازي الأموات في المقبرة، على غرار الصالات الأخرى المنتشرة في العديد من المقابر، وستكون الصالة مفتوحة لاستفادة أبناء الطائفتين الكريمتين، حيث تمثل هذه المقبرة المشتركة دليلاً على الترابط والتعايش والتسامح المعهود بينهما في مملكة البحرين.
وأشارت إدارة الأوقاف إلى أن مزاعم بناء مأتم في داخل المقبرة عارية عن الصحة تماماً ولا تمت إلى الحقيقة بصلة، حيث شرعت الإدارة في التواصل مع الجهات الرسمية ذات العلاقة لمنح التراخيص الفنية للمشروع المذكور (الصالة) وسيكون في نفس الموقع المخصص للتعازي حالياً، إلا أنه بسبب كونه مكشوفاً وتعذر الانتفاع به في أشهر الصيف بسبب ارتفاع حرارة الجو، قررت الإدارة تطويره وبناءه تلبية لطلب أهالي المناطق المجاورة.
وأهابت الإدارة بالجميع للرجوع إليها في كل ما يتصل بنطاق عملها واختصاصها، مؤكدة ترحيبها بالتواصل مع الجميع لما فيه خير الصالح العام.
مالعيب في بناء مأتم؟ هل بناء المآتم أصبح حراماً؟ إذا كان بناؤه يشكل ازعاجاً لطائفة رغم وجوده ضمن معلم أثري يزيد عمره على 500عام. فلماذا لا ينزعج أحداً من الفنادق والبارات وشقق الدعارات في المنطقة نفسها؟!
خطوة موفقه و ياليت يتم بناء صالات في جميع مقابر البحرين
ورحم الله امواتنا و امواتكم جميعاً .
الكاسر
تباركو امواتهم فينا وأمواتنا تباركو بهم
نبيهم في الدنيا جنب الا جنب قبل ما يدهبو لدار الآخرة
هذلن تكون أم الحصم هذ منطقة الماحوز وارجع إلي التاريخ
الشيخ ميثم البحراني خط احمر.
لقد تم سرقة كل شئ منا حتى تراثنا و تراث اجدادنا.
اكيد بياخدون كل شي لان يدرون ان ما في احد بسوي شي
في الماحوز،وما الضير ان يبنى مأتم؟هل لهذا الحد غير مسموح؟بيان الأوقاف قبل اسبوع تقول انها ترعى أمور الطائفة فنتمنى ان ترعاها بما يصب في صالحها
الاصل
الاصل ام موقع شيخ ميثم هو يتبع قرية الماحوز وكان ملاصقا للجفير الا ان التطور المديني فصله عن الجفير بسبب الشارع السريع