أعلنت الشرطة البريطانية، انها تضبط 5 جرائم جنسية كل أسبوع تُرتكب داخل المباني الدينية في بريطانيا، غالبيتها في الكنائس، ونصف الضحايا من الأطفال وفقا لأرقام جديدة.
وذكرت تقارير صحافية اليوم الاثنين (25 يوليو / تموز 2016) عن صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فقد أفادت إحصاءات من قبل المملكة المتحدة البريطانية، بأن عدد الجرائم الجنسية التي ترتكب داخل المباني الدينية ارتفع بنسبة 20% العام الماضي.
وبيّنت أنه خلال السنوات الثلاث الماضية، أُبلغ عن 725 جريمة جنسية ترتكب داخل المباني الدينية، منهم 368 حالة تتضمن أطفال. وأوضحت الصحيفة أن معظم الحالات كانت في الكنائس، وإنما شملت الأرقام أيضا جرائم في المساجد والمعابد.
في السياق ذاته، قال المتحدث باسم "الناجين من اعتداءات القساوسة ورجال الدين الجنسية" فيل جونسون: "لقد رأينا الأعداد في تزايد بشكل كبير في السنوات القليلة الماضية، لكن المبلغين بالجرائم قلة".
التقرير لا يحتوي ذكر المساجد
ممكن يفسر لنا صائغ الخبر سبب ذكره للمساجد؟
هناك أعداء دائما وباستمرار يريدون تشويه سمعة اﻻسلام و رسول اﻻسلام والمسلمين وكل ما يمت للدين بصلة.. كرمك الله الصهاينة الذين هم باﻷمس واليوم والغد أهل الغرور والشرور يشوفون روحهم أفضل الخلق وهم أنجس ما في الوجود وهم ألد أعداء دين اﻻسلام واليوم عندك عصابات اﻻجرام اللي يحملون رايات سوداء طالعه على وجوهم قبحهم الله وجعل كيدهم في نحورهم للأسف باسم اﻻسلام يبطشون ويفسدون في اﻻرض ويفعلون المنكرات ويسفكون الدماء في كل يوم ويزهقون أرواح اﻻبرياء في كل مكان هؤﻻء هم شر الخلق وأعداء الكون قاتلهم الله جميعا.
الخبيث لا يهمه قصر ثياب ضحيته في المساجد لابسين مستورين لكنه الخبيث يستغل مكان العباده وانه رجل دين يستغل الضحيه لابد استبعادهم من العمل في هذي الأماكن والخدمات العامه لانه يكرره
هذا هم الي يدعون الدين وهم يعملون الجريمة السوداء لازم يعدمون بسبب سمعة الدين
والطفل أهو الضحية وثم بعد الأنحراف
والكرة في الدين بسبب الأفعال التي
تنفعل في المساجد او الكنائس
صلاة مختلطة - الحريم بملابس قصيرة و ضيقة و شورتات - و الاطفال كانهم لابسين ثياب سباحة - و في الكنيسة الرهبان و الراهبات ممنوع عليهم الزواج - فصاير كبت جنسي يؤدي الى كل محظور - غير اللي يشوفونه بره
اغتصاب الضحايا تحت ستار الدين و التدين
ذئاب بلباس الدين