شهدت مقبرة الجفالي في محافظة الطائف بالسعودية حادثة هي الأولى من نوعها، أثّرت على جميع المشيعين لامرأة في العقد السابع من عمرها، تمثلت في وفاة ابنها الكبير أثناء محاولته وضع أمه في اللحد، حيث أكد عدد من المشيعين الذي حضروا لتقديم التعازي لأهل المرأة وأبنائها في المقبرة، أنّ الابن الأكبر وعمره 68 عاماً، بعد أن وضع أمه في اللحد بكى بشدة لدرجة سمع صوت بكائه كل الذين كانوا بالقرب من القبر، ثم أغمي عليه فسقط داخل القبر، وبعد إخراجه من القبر نُقل على الفور إلى مستشفى الملك فيصل، وبعد الكشف عليه وفحصه أكد الأطباء أنه توفي قبل حضوره إلى المستشفى بساعة زمن، نتيجة تعرُّضه لجلطة أثّرت عليه، حسبما نقلت صحيفة "الجزيرة" السعودية.
وذكر التقرير أنّ المواطن كان يعاني من مرض السكر، والضغط، وسبق له أن تعرّض لعدّة جلطات. وقال أحد إخوانه إنّ والدتنا، قررت بعد عجزها عن السير وخدمة نفسها، أن تقضي ما بقي من حياتها في منزل الأخ الأكبر الذي كان يعتني بها كثيراً، لدرجة أننا عندما نزورها من وقت لآخر يكون موجوداً بجوارها، وفي كثير من الأحيان يقوم بنفسه بغسلها والحرص على نظافتها.
الله يرحمهم يحسن لهم وصبر ذويهم
عليه بالعافية والف رحمة الله عليه
حسن خاتمة ان شاء الله
الغريبه أن الأم في العقد السابع والابن عمره 68
الله يرحمهم ويغفر لهم
ليش غريبة
أنا أمي الله يرحمها كان عمرها ١٣ سنة يوم أخذها الوالد الله يرحمه
يعني كم يطلع فارق العمر بين الوالده و أخي البكر
الزمن و العقليات تغيرت الحين
أتفق مع الزائر (٢٠) كيف هي في العقدالسابع (٧٩) سنه مثلا وعمر(٦٨)سنة فيكون مثلا
معقول: تغمدهما الله بواسع رحمته وأسكنهما الجنه قلماتجد( برالوالدين يمثل على الواقع)
عادي اول كله اصغار يتزوجون يربون مع اعيالهم
لعلها العاقبة .... تقبله الله في الصالحين والرحمة والرضا والغفران لوالدته .
اقشعر بدني
يا رب ساعدني على برها و الوفاء لها
هنيئا له شرف خدمة والدته ورحمهم الله برحمته الواسعة
الله يرحمهم ونعم الإبن هو لبره بوالدته في وقت ضعفها ... بر الوالدين مهم جدا يا إخواني وأخواتي وكما تفعل بوالديك يفعل بك أبناءك.
ونعمة الوفاء والبر بالوالدين الله يرحمةبرحمتة الواسعة ويحسن الية انا لله وانا اليه راجعون لا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
لقد ابكاني
الله يرحمه برحمته الواسعة والله يجازيه بالجنة ان شاء الله مثل مابر بامه
الله يرحمهم .. حسن العاقبة
الله يرحمها ويرحمه
الله يجزيه كل خير على اعانة الأم
الله يرحمهم برحمته
نعم الابن البار والى رحمة الله
فعلا قصه محزنه ولكن هذا ما كتبه الله له من العمر فووافد على كريم والله يدخله الجنه
البساطة ...
عليه بالعافية البر بوالدته لا يشعر بهذا الاسى الشديد لفراقها الأ من كان على طول في خدمتها.
رغم كبر السن يبقى الوفاء للأم واجب ، هنيئا له البر بالوالدين و جعل الله قبره منورا و من قوة الحب بين الولد و الأم كتب لهم مغادرة الدنيا بنفس اليوم
الى رحمة الله تعالى
الله يرحمة هنيئا له بر ابواه وهالدواعش يقتولون امهاتهم مفارقة
هنيئا له الجنة التي تحت قدميها...رزقنا الله بر والدينا إن شاء الله
الله يرحمهم اثنينهم ويدخلهم الجنه باوسع ابوابها يارب ياكريم
الله يرحمة ويساعد قلب محبيه
الخبر فيه شوية غرابة .... أمرأة في العقد السابع من العمر
... الأبن الأكبر يبلغ 68 عاما
.... ليس هنالك فارق يذكر بين عمر الأم والأبن ...
ليش غريبة.. جداتنا تزوجو وعمرهم ١٠ سنين فعادي الفرق يكون ١١سنة
يعرسون من وقت له السعوديين
يمكن كانت الله يرحمها معرسه وعمرها 9
فمعقول هي سبعينيه او نهاية السبعين وهو ف الستين
رحمه الله وأحسن مثواه
.
الله يرحمه برحمته ؛؛؛ ياليت أموت عند قبر أمي.
هنيئا له بره بوالدتي ...والله يرحمهما برحمته الواسعة