جددت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء في السعودية، فتواها القديمة الصادرة عام 2008 بتحريم لعبة البوكيمون الشهيرة، والتي كانت قد حققت انتشارا واسعا آنذاك، على غرار الضجة التي أثارتها النسخة الجديدة من اللعبة المعروفة بـ «بوكيمون غو» خلال الأسبوعين الماضيين ، وفق ما قالت صحيفة القبس السعودية اليوم الثلثاء (19 يوليو / تموز 2016).
وجاء في نص الفتوى المنشورة على الموقع الإلكتروني الرسمي للهيئة، أسباب وصفتها بـ «المحاذير»، حيث رأت اللجنة «تحريم هذه اللعبة وتحريم الأموال الحاصلة بسبب اللعب بها، لأنها ميسر، وهو القمار المحرم».
كما حرّمت اللجنة بيع اللعبة وشراءها لأن ذلك «وسيلة موصلة إلى ما حرم الله ورسوله»، وأوصت جميع المسلمين بالحذر منها، ومنع أولادهم من التعاطي معها واللعب بها، «محافظة على دينهم وعقيدتهم وأخلاقهم».
وشددت على ان «بوكيمون غو» الجديدة «تتبنى نظرية التطور والارتقاء التي نادى بها داروين والتي ترجع اصل الانسان الى سلسلة من الكائنات الحية من بينها القرود»، مبينة ان اللعبة «تشتمل على رموز وشعارات لديانات ومنظمات منحرفة».
عجل بالعناد بنزل اللعبة الحين
بغض النظر عن هذه الفتوى..ولكنني والكثير من الناس نتذكر كيف أن (الستالايت) كان محرماً و (الموبايل أبو كاميرا) كان محّرماً،و آباؤنا يستذكرون فتاوى تحريم (الراديو والتلفزيون) و(لبس الجينز) و(ربطة العنق) (وعدسات العين) و(السينما) حرام و(سياقة المرأة للسيارة) حرام وووو...
لسناب والانستقرام وتوتير والفيس بوك كلها تخمر العقول