قال وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير اليوم الإثنين (18 يوليو/ تموز 2016) إن أي تحرك من جانب تركيا لإعادة عقوبة الإعدام بعد الانقلاب العسكري الفاشل ستخرج جهودها للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي عن مسارها.
وأضاف شتاينماير للصحافيين أن "إعادة العمل بعقوبة الإعدام سيمنع إجراء مفاوضات ناجحة بغرض الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي". وقال إن ألمانيا تنتظر من تركيا التعامل مع مدبري محاولة الانقلاب بما يتسق وسيادة القانون.
وقررت تركيا إلغاء عقوبة الإعدام في العام 2004 مما سمح لأنقرة ببدء محادثات الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي في العام التالي. ولكن المفاوضات لم تحرز تقدماً يذكر منذ ذلك الحين.
وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أمس (الأحد) إنه ربما لن يتم تأخير استخدام عقوبة الإعداد بعد محاولة الانقلاب الفاشلة. وأضاف أنه سيبحث الأمر مع أحزاب المعارضة.
أردوغان مستعد أن يذبح الملايين في سبيل أن يبقى في (القصر الكبير)،أما حلمه الأكبر فهو أن يكون (سلطاناً عثمانياً).
وكل التمثيليات والدروس التي وجهها لأصدقاءه من الحكام العرب،هو يعمل مثلهم وأكثر ويرتب الأمور له هو وأولاده من بعده..
والله الأتراك وأردوغان تحديداً (يسيل لعابه) على الإتحاد الأوروبي،وربع الشعب التركي يبيع الكباب والشاورما ويطلب اللجوء في دول الإتحاد،مو مثل ما تدعي يالحبيب..
أقول الأتراك مو أذكى من البريطانيين، لو فيه خير هالإتحاد الأوربي، كان البريطانيين ما صوتوا للخروج منه.
هذا الإتحاد الأوربي راح يتفكك مثل ما تفكك الإتحاد السوفييتي.
الأتراك مو ميتين على إتحادكم تركوه لكم.
خلى تركيا تخسر انظمام إلى اتحاد الاوروبى ولا تخسر بلدها مثل العراق/سوريا/مصر /لبنان لأن فى النهاية تركيا دولة مسلمة اشلون نادى المسيحى يقبل انظمام تركيا اليها
شنو عقوبة الاعداد؟
خطأ مطبعي ...
قصدهم عقوبة الإعدام ....