تجتاح حمى لعبة "بوكيمون غو" العالم بما شكلته من طفرة في مفهوم الألعاب الرقمية، حيث أصبح الشبان والأطفال في بلدان عدة يبحثون عن الشخصيات الافتراضية لهذه السلسلة الكرتونية الشهيرة في الشوارع والمتنزهات والساحات العامة، وصولاً الى المستشفيات وسكك الحديد.
ففي المتنزهات ومحطات القطارات والمقاهي يتكرر مشهد الأشخاص الذين يحدقون بهواتفهم الذكية، بحثا عن البوكيمونات الوهمية الصغيرة في العالم الحقيقي.
ورغم ما انتشر حول اللعبة من مخاطر وتحذيرات، حول انتهاك الخصوصية، إلا أن الشاب التركي "كاظم تيميشكان" استفاد من اللعبة بشكل ذكي. واستطاع أن يخسر 4 كيلوجرامات من وزنه خلال 4 أيام فقط، بعد تحميله للعبة على هاتفه المحمول.
وقطع تيميشكان، وهو طالب جامعي، مسافة تصل لنحو 30 كيلومترا خلال الـ 4 أيام، بحثا عن "بوكيمونات"، في مدينة "إدرنة" شمال غرب تركيا.
يقول تيميشكان : "استطعت الاستفادة بشكل كبير من هذه اللعبة، وخسرت 4 كيلوغرامات من وزني خلال 4 أيام، كما أنني تعرفت على معالم المدينة، والتقيت بأصدقاء جدد".
ويضيف : "أرى أن هذه اللعبة تساعد بقوة في توطيد العلاقات الاجتماعية، والاستمتاع بأجواء مرحة مع أشخاص آخرين".
ويختم الطالب الجامعي قوله، بأن اللعبة حظيت على انتشار واسع بين الشباب في تركيا، وأن "البوكيمونات" متواجدة بكثرة، بكافة أنواعها وأشكالها، في كل مكان بالبلاد.
يقولون الثور يوم وصل الموقع حصل بقرة في انتضارة
عادة في توصيات كبيرة وخطيرة على هذه اللعبة ومدى انتشارها لانها تعتبر محطة انظار لخصوصيات الواحد
ناس فاضية ومتخلفة
خل تنفعكم هاللعبة الإسرائيلية!!!!! الذيب ما يهرول عبث، أنصح الأهالي بمتابعة إعيالهم الله يحفظنا ويحفظكم ويحفظهم
هذا احنه يا إسرائيل يا أمريكا او الصهيونية...
اللعبة فبها سلبيات بلا شك،،، بس الله بخليك لا تدخل الماسونية واليهودية ويمكن المؤامرة الكبرى....
هذه اللعبة لتشغل المراهقين وتشتت عقولهم وتدمر مستقبلهم لانها تبحث عن المجهول. لا تخلون أولادكم ينزلون هذه اللعبة ويلعبوها
متفرغ
جيل ضايع
حسبي الله علي بليسك يا كاظمووو بس يالله زين خسر ٤ كيلو احسن من غيره