قالت مصادر أمنية وطبية إن سبعة أشخاص على الأقل قتلوا وأصيب 11 آخرون عندما فجر انتحاري سيارة ملغومة اليوم الأربعاء (13 يوليو / تموز 2016) عند نقطة أمنية شمالي بغداد في ثاني تفجير في منطقة الرشيدية خلال يومين.
ولم تعلن أي جهة حتى الآن مسؤوليتها عن التفجير لكن تنظيم "داعش" ينفذ عادة مثل هذه الهجمات في العاصمة ومناطق أخرى في العراق التي سيطر فيها على أراض شاسعة في 2014.
وكان انفجار مماثل وقع في الرشيدية أمس الثلثاء مما أسفر عن مقتل تسعة أشخاص.
وفي الثالث من يوليو تموز قتل انفجار 292 شخصا على الأقل في واحد من أعنف الهجمات الانتحارية بالعراق منذ أن أطاحت قوات بقيادة الولايات المتحدة بصدام حسين قبل 13 عاماً.
وأثار عدد القتلى الكبير غضباً عاماً واسعاً حيث ألقى السكان بالمسؤولية على الحكومة التي رأوا أنها فشلت في تأمين العاصمة بالقدر الكافي.
واتجه تنظيم "داعش" بصورة متزايدة نحو تنفيذ عمليات انتحارية وهو ما وصفه مسؤولون أمريكيون وعراقيون بأنه دليل على أن الهزائم المتكررة في أرض المعركة أضعفت المتشددين.
وفي عملية بدعم من الولايات المتحدة استعاد الجيش العراقي مدينة الرمادي من أيدي التنظيم المتشدد هذا العام ثم استعاد أخيرا الفلوجة التي قالت الحكومة إنها كانت قاعدة لهجمات الانتحاريين في بغداد.
لكن البعض يرى أن زيادة الهجمات الانتحارية المنسوبة لتنظيم "داعش" في مناطق متفرقة بالعالم ربما تعني أنه في مرحلة تهيئة تؤهله للاستمرار مستقبلا.
لك الله ياعراق
حسبي الله ونعم الوكيل
اكثر من يفرح بظهور الامام المهدي عليه السلام هم اهل العراق لمايصيبهم من قتل معنى احد الاحاديث لامام معصوم
..كل التفجيرات برعاية السي اي ايه...واعوانها اسرائيل وغيرهم..الذين لا هم لهم الا مصالحهم الانانية والمريضة...
متى يقف بحر الدم , لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
سيتوقف اذا ذهبت الطائفية والفساد والتميز بين الشعب
المعضلة في العراق أنه مازال فيه فلول حزب البعث الصدامي وكل تقنية التفجيرات الإرهابيه تجري بتنسيق من مَن لديهم خبره واسعه في المجالات العسكريه وهم من رُتب عاليه في الجيش العراقي السابق و من لديهم خبره واسعه في التصنيع العسكري ، لأنه هناك إتصال وثيق و قوي بين داعش و بين فلول حزب البعث الصدامي وكل هذه العمليات الإجراميه التي تحدث بالتنسيق ، كما أنه كل مايقع من مصائب و محن في حق الأبرياء العزل يصب للأسف الشديد في مصلحة و في أمن إسرائيل ، و كله نتيجة الحقد الطائفي الدفين الذي له ليس أي مبرر إطلاقاً.
جبناء في المواجهة وشطار في تفخيخ الابرياء
الفلوجة كانت معقل الإرهاب والآن بقيت الموصل ويقضى عليهم عن قريب إنشاء الله تعالى .
فيلم هندي!
تفضل شلخ بعد.
اقول مسكين الشعب العراقي هو الضحيه المشتكى إلى الله لعنت الله على الدواعش وللي يمولهم
مو على أساس كنتوا تقولون الفلوجة هي من تصدر العمليات الإنتحارية لبغداد!
اي
واللي هربوا من اللي تعرفهم هم الحثالة اللي يفجرون الابرياء
شعب
جميع التفجيرات والأعمال الإرهابية خطط أمريكية وبالأخص تفجيرات الكرادة أي مسؤول أمريكي يزور العراق تزاد التفجيرات .
كل هذا القتل والإرهاب لن يثني العراقيين من اقتلاع داعش من جذورها .
سيأكل المتآمرون على العراق من ثمار ما يزرعونه
13 سنة من الدمار والخراب وستستمر نفس المده أو أكثر بسبب الفساد الشديد من الحكومة والأحزاب والشعب أيضا