اعتبر رئيس الحكومة العراقية حيدر العبادي اليوم الجمعة (8 يوليو/ تموز 2016) الاعتداء الإرهابي الذي نفذه تنظيم داعش في حي الكرادة بمثابة "رد فعل على الانتصار الكبير في الفلوجة".
وأمس الخميس، تم الإعلان عن ارتفاع عدد ضحايا تفجير الكرادة إلى 292 قتيلاً، في أعقاب انفجار شاحنة محملة بالمتفجرات يوم الأحد الماضي.
وأوضح العبادي خلال اجتماع أمني "ان عصابة داعش الإرهابية تواجه انكساراً واضحاً بعد الانتصار الكبير الذي حققته قواتنا البطلة في الفلوجة حيث لم يتمكنوا حتى من الهرب في الصحراء ولذا بدأت باللجوء إلى أسلوب التفجيرات الجبانة واستهداف المواطنين ليثبتوا أنه مازال لهم وجود وتأثير ليستمر الدعم المالي لهم وتستقطب إرهابيين آخرين".
ودعا العبادي إلى "ضرورة تكثيف الجهود من قبل وزارة الداخلية من أجل توفير الأمن للمواطنين وكشف المجرمين والقضاء على الخلايا الارهابية ومكافحة الجرائم الجنائية والاقتصادية".
وأكد على ضرورة بذل الجهود من أجل أن يكون هذا العام عاما للقضاء على الفساد في وزارة الداخلية.
هذا الكلام تبرير وستهتار با ارواح الناس
بارك الله فيكم وثبتكم ونصركم عليهم وشفى الله صدور المؤمنين بنصركم عليهم(قاتلوهم يعذبهم بايديكم وينصركم عليهم(اللهم إحفظ عراقنا الحبيب
بل هو تقصير من الحكومة لمادا لم تقوم الحكومة بحفظ البشر المسؤولة عنهم اليسا من حق الشعب العيش في أمن وأمان. ? مع تحيات أمل حياتي
حقاني
برر لك على كيفك أصلا الفلوجة مافيها دواعش كلهم اسود السنة ليش تكذب ياعبادي أثبت فشلك ..