قال الرئيس الاميركي باراك اوباما اليوم الخميس (7 يوليو / تموز 2016) ان إطلاق الشرطة النار على مواطنين اميركيين اسودين وقتلهما هذا الاسبوع يكشف عن خلل في العلاقة بين اجهزة تطبيق القانون والمجموعات التي تخدمها، داعيا الاميركيين الى العمل معا لإصلاح الانقسامات.
وأدى مقتل التون سترلينغ في لويزيانا وفيلاندو كاستيلي في مينيسوتا الى تسليط الضوء مجددا على عنف الشرطة خاصة تجاه الشبان السود.
وفتح تحقيق في قضية لويزيانا، وطلب حاكم مينيسوتا فتح تحقيق مماثل في ولايته.
وقال اوباما في بيان على فيسبوك "يجب على جميع الاميركيين ان يشعروا بالقلق الشديد من إطلاق النار الذي ادى الى مقتل سترلينغ في باتون روج في لويزيانا وفيلاندو كاستيلي في فالكون هايتس في مينيسوتا".
واضاف "لقد شهدنا مثل هذه الماسي تتكرر أكثر مما ينبغي، وقلوبنا مع العائلات والمجتمعات التي عانت مثل هذه الخسائر المؤلمة".
وقال انه من الواضح ان عمليات إطلاق النار "ليست حوادث منفصلة".
وتابع "انها مؤشر على تحديات اوسع داخل نظامنا الجنائي والفوارق العرقية التي تظهر في نظامنا عاما بعد عام، وما ينتج عن ذلك من فقدان الثقة بين اجهزة تطبيق القانون والعديد من المجموعات التي تخدمها".
واكد "ان الاعتراف بان لدينا مشكلة خطيرة لا يتعارض مطلقا مع احترامنا وتقديرنا للغالبية العظمى من رجال الشرطة الذين يخاطرون بحياتهم لحمايتنا في كل يوم".
البيض سبب الاٍرهاب مثل المرض ينقل الى
اي مكان
أمريكا مرفوع عنها القلم اللي بتسوي خل تسوي لكن لا يصير عدنا باقي شوي ويطلع بان كي مون من الشاشه ويضربنا
هناك عنصرية البيض ودعم الإرهاب لم يأتي من فراغ