أكدت مصادر مطلعة لصحيفة «الشرق الأوسط» السعودية، أن العمليات الإرهابية التي استهدفت المسجد النبوي، ومدينتي جدة والقطيف أول من أمس، جرى تدبيرها من قبل تنظيم داعش في الخارج وتحديدًا في سوريا.
وأضافت المصادر أن عناصر «داعش» داخل السعودية ليسوا سوى منفذين وأن الأحزمة الناسفة يتم تجهيزها لهم. وتابعت المصادر أن قيادات التنظيم في سوريا اعتادت التخطيط لمثل هذه العمليات واختيار منفذ اعتداء في منطقة ما، من خارجها، على أن يوفروا له وسيلة النقل والحزام الناسف مستغلين في ذلك ضعف الوازع الديني.
وعلمت «الشرق الأوسط» أن السلطات الأمنية باشرت أمس الثلثاء (5 يوليو/ تموز 2016) التحقيق مع عدد من المشتبه بهم كان قد ألقي القبض عليهم، وأنها تحفظت على أسرة الباكستاني عبد الله قلزار خان، منفذ عملية جدة، بغرض التثبت من بعض المعلومات الأمنية، وكذلك مالك السيارة التي استخدمها الانتحاريون في عملية القطيف.
حسبی اللہ و نعم الوکیل .. اگید هذیلہ مب مسلمین جان ماسووا هالشئ !!!!
لعنة الله على داعش وإيران وكل اذنابهم في المنطقه اسأل الله ان يحفظ بلادنا من كل شرف يارب العالمين وكل عام وخادم الحرمين الشريفين ولي عهده ولي لي العهد باالف خير والسعودية ودول الخليج بخير محمد العنزي
تفجير المسجد النبوي عاد هذا قمة الكفر ويقولون ايطبقون الشريعة الاسلامية والدين الاسلامي براء من أعمالهم الإجرامية