من كلام الناس... "المسحّر، النقصة، الألعاب الشعبية، وغيرها" عادات افتقدها المجتمع البحريني، أو لعلّها "تبخرت" مع مرور الزمن وأصبحت في طي النسيان.
هل أثرت التكنولوجيا الحديثة على هذه العادات؟ أم أنها لم تعد تناسب الجيل الجديد؟ وما هو السبب وراء اختفائها؟
كل شي اندثر اذا القلوب تغيرت بين السياسات والدين بين تخوين وتعويل شلون تبون عاداتنا وطفولتنا تبقى صلو عالنبي بس
الاجواء ليسة مهيئة للفرحة في رمضان وغير رمضان الناس ما يلامون ديرة صغيرة صار كل جنسيات العالم فيها والمواطن ما له مكان
هو البلد ينطلع فيها احين؟ فيها ازراعة شي يتطالع؟
انا أتذكر قبل كان في مزارع وشجر وخضره في البحرين! احين وينه هالاشياء؟
اول خله تتعدل البلد ومناظرها وتنحل سالفة أراضيها وبعدين نتكلم عن هالعادات!
كلامك هو عين العقل .. احيانا يراودني حنين الطفوله و اخذ بعض التي اي البنانير التي احتفظت بهم عندي قبل 40 سنه و اذهب للرجال الذين هم في مثل سني لاشجعهم على اللعب,فيحنوا لطفولتهم ايضا و يتم اللعب و يسود الحماس و لكن عند عودتي للبيت تحبطني زوجتي و تكسر مجاديفي بكلماتها اللاذعه
البساطة
كل شي يخص الطيبين تلاشى لا يغيب عن ذاكرتي في ذلك الزمن حين تأخر ظهرا ولد الجيران عن موعد عودته ،أصبحت الديرة تشتعل قلقا ،وتأخروا عن تناول وجبة الغذاء ،والآن يموت لا أحد يعلم، القلوب الطيبة بدأت تتلاشى لذلك تلاشت العادات الرمضانية الطيبة في الشهر وغيره.
جان زين زوجي يسويها.. يامجلس قرأن يا قاعد على هالمباريات في البيت
أصبحت من الذكريات الجميلة
الزمن تغير كثيراً
2
أختي الكريمه أم كنعان أو أم محمود كله واحد ، لماذا لا تأخذين لعريشك لا لا قصدي فلتك "روبوت" الرجل الآلي ليسحر لكي بالليل ما دام تعيشين في عز و رفاهية ! أطلب لكي الشفاء العاجل.
ههههههههه .. راسها ثقيل يبي لها امسحرنا يوسف بن مدن الله يرحمه .. يده لا تختلف عن الملاس اذا ضرب على الطبل تطفر ام كنعان من على فراشها الوثير غصبا عنها و يطفر معها خدمها و حشمها و وصيفاتها و مستشاريها و طباخيها
الجيل الجديد لا يناسبه الا الهواتف الذكية و التجول في المجمعات و مشاهدة الافلام و المسلسلات و تضييع الوقت صحيح هناك فئة كبيرة تحافظ على حضور المجالس القرآنية و استغلال الوقت للدعاء اما المسحر و النقصة فاصبحت من الماضي و لا يناسب هذا الزمن المجنون ..
الطفولة كانت في احياء م ع الجميلة حيث المسحر و الأغاني الشعبية و يكون السحور على دقات الطبول و بعد الفطور تعودنا على الالعاب الشعبية في الفريج بنات و اولاد و النقصة كانت بشكل يومي تتفنن ربات البيوت في اعداد اطباق رمضان الشهية مثل الهريس و الخبيص و اللقيمات
محد عارف لك احين صارت الطفولة في م ع و فرجانها وقبل تقولي في م ح و دواراتها والله شكلك مثل مايقولون القراء مب صاحية ويبي لج علاج
وحضرتك توك تعرف يبي لها علاج أصلا انا من زمان أعرف بانها مريضة نفسية وتحاج علاج بس مدري ليش ساكته عن روحها يمكن ماتدري بانها مريضة ولا اهلها لاحظو مرضها اللهم لاتبلانا
انا لست مريضة بل أنتم المرضى وتحتاجون علاج فعال و قوي انا ذكية و عبقرية و أفهم في كل شيء و ثقافتي غير محدودة و لا أستعين بالنت لنقل المعلومات وجميع ما أكتب هو نتاج فكري وعقلي الكبير و الرزين ..... ام محمود
انا حاليا أسكن في فلة كبيرة و ضخمة بقرب المجمعات الراقية وعندي سبع شغالات و سائق وزوجي لم يقصر يسفرنا 6 مرات في السنة لدول اوروبا و شرق آسيا ولم أعد أسكن في م ح أو م ع بل في منطقة راقية جدا ...... ام محمود
التكنولوجيا الحديثة و تغير الزمن و العصر و تغير الأجيال و العادات و التقاليد جعل المسحر و النقصة وهو تبادل الاطباق الساخنة بين الجيران و الالعاب الشعبية من الماضي و من زمن الطيبين و لكن هناك مناطق في البحرين ما زال المسحر يقوم بوظيفته مع ان الصائمين لا يحتاجون الى منبه قوي
نعم يا ام كنعان لاتزال هذه العادات موجودة في بعض القرى و منها تبادل الاطباق الساخنة و الحارة و اللذيذة ولايزال بعض سكان القرى يتنقصون على بعض بهذه الاطباق الساخنة و الطازجة و الشهية
تلاشت هذي الالعاب شعبيه مثل السكينه وألعاب الناريه لي بليف ولعبه الحبل وغيرها لا الجيل لا تتنسب معه هذي الالعاب هذا الجيل جيل النت وبلايستيشن وغيره والامهات لم تعد مثل الأمهات قبل كل وحده لا تعرف حتى جارتها قبل الجيران اهل وكل بيت مع بيت جيرانه اهل ام الحين تغيرت كل شى
لقد انتهت العادات الرمضانية الجميلة التي كانت تميز المجتمع البحريني سابقا والسبب طبعا هو الحريم بدون شك بسبب أنانيتهن وتكبرهن وغرورهن حيث يعتبرون ان هذه العادات متخلفة بحسب وجهة نظر عقولهم القاصرة وحولوا هذه العادات الجميلة الى ساحة حرب بينهن يخرجن فيها عقدهن النفسية من حسد وغيرة في المقابل يقوم الرجال ببذل مافي وسعهم من جهد للحفاظ على هذه العادات الجميلة والتي لولا جهودهم لاندثرت تماما ولم يبق منها شيئ يذكر للأجيال الحالية( مواطن صالح بس مقهور من الحريم)
هههههه ويلي عليك يالمواطن الصالح
والله محد فيه عقد ونقص في العقل غيرك
شكلك مريض نفسي
ام محمود…
sabah al fardan
اما من ناحية الالعاب الشعبيه فلا زلت احن لطفولتي و استذكر تلك الالعاب الجميله عندما اركب الارجوحه المعروفه اليوم با الدورفه و المصنوعه من الحبال و اتأرجح و جدنات شعرب يتلاعب بها الهواء الطلق و الفرح و الحبور مرتسما على وجهي الملائكي الجميل
ام محمود..
sabah al fardan
من ناحيتي ارى ان هذه العادات قد تلاشت و اندثرت الى ما ندر في القرى,فلتنا الكبيره و التي تعج ارضياتها با الرخام الاخضر و لكرانيت و المعروف عنه امتصاص الصوت لا نكاد نسمع صوت المسحر,لذالك اوصي الخدم و الوصيفات و الطباخين بايقاضي
انا لا أزال أوزع بعض الأطباق اللذيذة و الشهية و الساخنة على الاهل و الاقارب و الجيران حتى جيراني الاوربيين أبعث لهم هذه الاطباق ولدي في الفيلا مجموعة من الطباخين المهرة علمتهم على الاكلات البحرينية و الشعبية حتى اتقنوها و يقوم بالتوزيع الشغالات السبع ..... ام محمود
حتى زميلاتي المعلمات و المدرسات لا انساهن من هذه الاطباق اللذيذة و الشهية و الساخنة فأرسلها لهن بواسطة سائقي الخاص في سيارتي الجيب الجديدة و الحديثة و المتطورة ..... ام محمود
الى الآن بعضها موجود
خصوصا في القرى