بعمر الثالثة، ذهبت ريجينا ويلي لأول جلسة تصوير مع والدها المصور المحترف، ومنذ ذلك الحين بدأت المسيرة الفنية للطفلة.
يتزايد الطلب على هذه المصورة التي يبلغ عمرها تسعة أعوام، التي بعمر الثالثة، ذهبت ريجينا ويلي لأول جلسة تصوير مع والدها، واليوم تملك الفتاة خبرة ست سنوات بمجال التصوير، وبدأت تشعر بالراحة بالتعامل مع العدسة... وخلال المرة الأولى التي ذهبت فيها ريجينا مع والدها تمكنت من التقاط لحظات جميلة، أما الوالد فيشعر بالفخر تجاه هذا الإنجاز الرائع
وقال والد رجينا في تصريح لقناة "سي ان ان العربية" كيفين وايلي: هنالك أمر في الكاميرا يجلب لها السعادة، وهذا بالطبع بالنسبة لكوني والدها يجلب السعادة لقلبي أيضاً، ريجينا قالت إنها "استمتعت كثيراً" بتجربة التصوير وأنها أحبّت التحدي وراء التقاط الصورة المناسبة، تم حجز خدمات ريجينا التصويرية لزفاف آخر أيضاً.
اي طفل مع اهتمام الام و الاب (بالذات الاب) ممكن يوصل لاعلى المراتب و الاحترافيه .. و الطفل يجوف ابوه قدوه و بطل و يعتز في كل لحظه مع ابوه بالذات اذا كان له علاقه بشغله او لقاءاته مع رجال اكبر من عمر الطفل يخلي يحس بالفخر و يعتز في هالشي و يكون له شخصيه و ثقه تفيده طول عمره .. بس للأسف عندنه معظم الاباء يفضلون القهاوي و التلفزيون على مقابل اليهال ولا يدرون عنهم و علاقتهم الوحيده وياهم حزة الي يبي يهاوش و يتأمر
أي عزيزي بس مو عندنة المصور الموهوب عندنة يساوي، مصور سجن = شخرنخر.
ما شاء الله عليها
شيء رائع تنمية مواهب الاطفال منذ الصغر