قالت الشرطة النيوزيلندية اليوم الجمعة (17 يونيو / حزيران 2016) إنها فتحت تحقيقا بعد أن ترك ضابط سلاحه الناري المحشو بالطلقات في مرحاض بالبرلمان في العاصمة ولينجتون.
وقال المحقق كريس سكاهيل إن السلاح ترك دون قصد في المرحاض يوم الخميس وتمت استعادته فور علم الشرطة بتلك الواقعة.
ولم تذكر الشرطة من الذي عثر على السلاح، لكنها وجهت الشكر إليهم على المساعدة.
وأضاف سكاهيل في بيان: "هذا حادث مؤسف ونأخذه على محمل الجد، ونعترف بالخطر المحتمل الذي كان من الممكن أن يفرضه ذلك".
وكان البرلمان منعقدا يوم الخميس وكان أعضاء البرلمان موجودين بالمبنى في ذلك الوقت. لكن رئيس الوزراء جون كي لم يكن من بين الحضور.