قال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف إن الاتفاق النووي لا يعني انتهاء الخلافات مع البلدان الأخرى المعنية.
ونقلت وكالة "فارس" الإيرانية عنه القول اليوم الأحد (12 يونيو / حزيران 2016) في مجلس الشورى الإسلامي (البرلمان) :"استطعنا إزالة الذرائع والعقبات التي وُضعت أمام تقدم الشعب الإيراني، إلا أن ذلك لا يعني انتهاء خلق الذرائع وممارسة الضغوط على الجمهورية الإسلامية لأن طبيعة البلدان الأخرى لا تتغير".
وأرجع أيضا استمرار الخلافات إلى "أننا لم ندخل مفاوضات في مواضيع أخرى غير النووي".