استنكر حارس المرمى الأسباني الدولي ديفيد دي خيا الادعاءات بتورطه في فضيحة اعتداء جنسي وقعت في 2012.
وقال دي خيا 25/ عاما/ حارس مرمى مانشستر يونايتد والمنتخب الأسباني لكرة القدم : "هذه كلها أكاذيب ليس إلا".
ويتواجد دي خيا حاليا في معسكر المنتخب الأسباني بفرنسا استعدادا لبدء رحلة الدفاع عن لقب الفريق القاري في بطولة كأس أمم أوروبا (يورو 2016) بفرنسا.
وكان موقع كل من صحفيتي "إل دياريو" و"إل كونفيدنسيال" على الانترنت ذكر في وقت سابق اليوم أن دي خيا ربما يكون متورطا في اعتداء جنسي على سيدة بأحد فنادق العاصمة الأسبانية مدريد وأن السيدة على علاقة بشبكة دعارة.
وذكر التقرير أن ذلك حدث عندما كان دي خيا في صفوف المنتخب الأسباني للشباب (تحت 21 عاما) وأن زميليه إيكر مونيان 23/ عاما/ مهاجم أتلتيك بلباو وإيسكو 24/ عاما/ لاعب وسط ريال مدريد تورطا أيضا في هذه الفضيحة.
وقال دي خيا اليوم الجمعة (10 يونيو/ حزيران 2016): "اندهشت بالفعل من هذه الأنباء... زملائي بالفريق أعلنوا مساندتهم لي. أترك هذه القضية في يد رجال القانون".