من منا لا يرغب بالتمتع بنوم جيّد، ومزاج أكثر سعادة، وحياة جنسية أفضل؟ لحسن الحظ، أظهرت دراسة جديدة وجود طريقة واحدة لتحقيق هذا الهناء النفسي والجسدي ، وذلك وفق ما نقل موقع “971 portal”
وقال الباحثون في مركز "بينينغتون" لأبحاث الطب الحيوي في مدينة باتون روج في ولاية لويزيانا الأميركية، إن هذه الطريقة تتمثل بخفض كمية السعرات الحرارية التي يتناولها الأشخاص.
وتوصل الباحثون إلى هذه النتائج بعد عامين من دراسة شملت 200 مشارك ومشاركة تتراوح أعمارهم بين 20 و50 عاماً. وقُسم المشاركين إلى مجموعتين، وسُمح لأفراد المجموعة الأولى بتناول كمية من السعرات الحرارية بدون أي قيود، بينما أُلزِمت المجموعة الثانية بتناول كمية أقل من السعرات الحرارية بنسبة 25 في المائة.
وبعد مرور عامين، أوضح أفراد المجموعة الثانية أن حالتهم المزاجية تحسّنت، فيما لاحظوا انخفاضاَ بمعدل التوتر، في مقابل زيادة في الرغبة الجنسية لديهم، وتحسناً في ساعات نومهم، مقارنة بأفراد المجموعة الأولى.
وأشار الباحثون إلى أن هذه الدراسة هي الأولى من نوعها التي تبحث في العلاقة بين خفض كمية السعرات الحرارية على المدى الطويل، والصحة النفسية والجسدية.
وخسر المشاركون الذين تناولوا كميات أقل من السعرات الحرارية، نحو 7.6 كيلوغراماً، بينما لم يظهر تغيرٌ في وزن المشاركين من المجموعة الأخرى.
هناك عوامل تؤثر في الحياة الجنسية ....
لا اعتقد ان تقليل السعرات الحرارية او الريجيم او الاكل الدايت و تقليل السكريات و الدهون يؤثر على الحياة الجنسية لان اهم شيء التوافق النفسي و العاطفي
الزوجين من الصعب ان تكون بينهما علاقة قوية متقاربة اذا لم يكن هناك الحب و ايضا المزاج و الحالة النفسية و الحالة الصحية و العادات الجاذبة مثل النظافة و العطورات و الكلام الجميل و الاحترام و اللطف و الصدق و عدم الخيانة او الكذب لان الزوجة اذا اكتشفت في الزوج صفات سلبية تبتعد عنه و تمتنع عن تلبية الحق الشرعي ..
اليك عني نحن الزهاد نضع حجر المجاعه على بطوننا ثلاث تمرات وكطرة لبن قبل النوم
تعتبر ..
السفرة العامرة بمالذ وطاب من طيبات ما أحل الله مبعثا للسعادة والبهجة مما يساعد على النوم السريع إلى حد الشخير على عكس البطون الخاوية تتقلب يمينا وشمالا .