أظهرت دراسة أجريت مؤخراً حول مقدار الجنس الذي يحظى به الأزواج، بأنه لا يجب على الشخص بأن يمارس الجنس بعد يوم متعب من العمل والاعتناء بالأولاد، بل أظهرت بأن المتزوجين أو الأشخاص الملتزمين بعلاقة عاطفية قريبة أظهروا سعادة ورضا في علاقتهم في إطار ممارسة الجنس مرة واحدة أسبوعياً، أما الآخرون الذين أشاروا لممارسة الجنس أربع مرات أو أكثر أسبوعياً لم يظهروا بأنهم يشعرون بساعدة أكبر من الفئة الأولى، بحسب ما ذكره موقع "سي ان ان".
وتقول المشرفة على الدراسة والباحثة في العلاقات الجنسية بجامعة دلهاوزي في كندا إيمي مويس: "أعتقد بأن الأزواج قد يشعرون بالضغط نحو ممارسة الجنس بتكرار أكبر،" مضيفة بأن مرة في الأسبوع "قد تشكل هدفاً أكثر منطقياً من ممارسته بشكل يومي، وقد يصبح عبئاً لتحاول الابتعاد عنه".
كما أظهرت الدراسة بأن الجنس يمكنه أن يرفع معدل السعادة لأنه يشعر الأشخاص بالرضا تجاه علاقاتهم العاطفية، وفقاً للدراسة التي ضمّت 2400 من المتزوجين في أميركا.
وأشارت مويس إلى "أنه وبالنسبة للأشخاص المرتبطين بعلاقة عاطفية، فإن جودة الرومانسية في العلاقة يمكنها أن تدل بشكل كبير على مؤشر السعادة لديهم،" مضيفة بقولها: "إن ممارسة الجنس أكثر من مرة بالأسبوع قد لا تساعد في دعم ذلك الرابط بين الشخصين في العلاقة، رغم أنه قد لا يعد بالضرورة أمراً سيئاً".
لكن الباحثين أشاروا إلى عدد من التحديات أمام نتائج الدراسة، إذ لا يمكن تقييم مصدر السعادة للأشخاص، فيما لو كانوا سعداء بالأصل في حياتهم أو أن الجنس المترتّب من العلاقة قد ساهم في رفع سعادتهم، أو العاملين قد يصبان سوياً في صالح النتائج، إذ يمكن للجنس أن يحسّن السعادة، ويمكن للسعادة أن تحسّن الجنس.
ما هو المقدار الصحيح للجنس؟
إن مثل هذه الدراسات يمكنها أن تبدأ الحوار حول الرقم المعقول لممارسة الجنس وفقاً لطبيعة الأشخاص، فهنالك من يحب ممارسة الجنس مرة بالأسبوع ويشعر بالرض، وهنالك من يربط السعادة في العلاقة بكثرة ممارسة الجنس.
وتقول خبيرة العلاج الجنسي المقيمة في برلين، فينيسا مارين إن بعض الأزواج قد لا يتناقشون في الأصل حول عدد المرات التي يتوجب عليهم فيها ممارسة الجنس، مما قد يعني بأن ما يعيشونه في علاقتهم يدل على الرضا والسعادة، أو قد يدل على مدى انشغال الزوجين وانقطاعهما عن التفكير بهذا الموضوع.
كما تشدد مارين على أهمية عدم الارتباط بجدول معين عند تحديد عدد المرات التي تتم فيها ممارسة الجنس، خوفاً من الرتابة والملل والشعور وكأنه واجب على الطرفين القيام به.
وأيد جورج لوينستاين، بروفيسور علوم الاقتصاد والصحة النفسية بجامعة كارنيج ميلون وجهة النظر هذه، قائلاً إن "أخبرت شخصاً بأنه يتوجب عليه فعل أمر ما فأنت تسرق المتعة من التجربة".
وينصح لوينستاين أولئك الأشخاص الذين توقفوا عن ممارسة الجنس مع شركائهم أو فقدوا الشعور بالانجذاب إليهم بأن يجربوا طرقاً مختلفة لكسر الروتين، إذ يمكن تخصيص بعض الوقت سوياً، مثل التوجه لعطلة خارج المدينة أو حجز إقامة لعدة ليال في الفندق.
لماذا الاصرار على المواصلة يا وسط يا ملجئنا الاعلامي الوحيد
هناك متزوجون محرومون من الجنس وهناك العزاب
من يريد التثقف جنسيا لا يضل الطريق
ولكن تلاحقهم الاخبار والتشجيع والتذكير بالاحتياجات حتى عندما يرغب بمعرفة اخبار محلية ليجد بين العناوين جنس جنس جنس
هل هذا جائز مهنيا اخلاقيا
صح والله انا كل ما مارست الجنس مع زوجي احس بنشاط وحيوية في اليوم نفسه او اليوم التالي واطلع من حالة الاكتئاب والملل والصيف الا اشعر فيها بعض الاحيان
اشوف زايده مواضيع الجنس عندكم هالايام..ويش السالفه....
كل ليلة
ما نفوت صراحة
مرة في الاسبوع!!
ليش الواحد يتزوج اذا مرة في الاسبوع.
كل لليلة جمعة يروح المنامة وخلاص
محرر الصحة!!
نشكر الوسط على الاهتمام بالصحة العامة!!!
ونش الوعي الثقافي بالرغم من عند ملائمته للمجتمع!!
ليس في الكم بل في النوع اي الجودة .....
مثل ما البضاعة التي يجب ان تكون high quality الممارسة ايضا يجب ان تكون على درجة من الإتقان لان الرجل اذا كان عنده فشل معين بسبب امراض او ضعف او التعب لن يستطيع ان .... وهناك ازواج اقوياء و اصحاء يمارسون يوميا اكثر من مره و هناك من يستخدم الفياجرا او الحبوب المنشطة
عمر الازواج مهم جدا ......
الجنس يزدهر في ال 20 من العمر و ال 30 اما في نهاية ال 40 او ال 50 يبدأ يضعف و يتضاءل و يصبح شيء ممل جدا و اتعجب من الذين يتزوجون في الشيخوخة كيف يستطيعون اسعاد زوجاتهم و هناك شباب فاشلين كليا و لاسباب كثيرة .....
مراهقة ..............
فله
اذا فاضي وما في شغل . اضرب ونام وبعد ساعتين رد اضرب ونام . اقعد من النوم وخذ لك وجبه تقوي بها بدنك ورد اضرب واستمتع بألذ طعم
ودنه نلعب الخشيشه لكن ما يمدينه يا في الشغل يا الكتاكيت ما اينامون من وقت يعني محرومين والله ايصبرنه